آهـ . .
كم أتمنى معرفة مابداخلها ، فقد بت لا أفهمها . .
كيف لي ذلك و قد أصبحت شخصيةَ أخرى لا أفهمها . .
أصبحت لي شيئاً متعباً ؛
و السبب ليس مني و أيضاً ليس منها ، السبب مِن مَن هم خلف الكواليس ،
ينتظرون مشهد فراقنا ؛ ليضحكوا . . !
آهـ . . كم أتمنى فقط أن أريكم من هم خلفها ، لتعلموا تلك البشاعة التي أخفتها
تحت قناع لم ينزعه سواي . . =(
ليتكم تعلمون من خلفه
لكِ : أتعلمين بأن ماتفعلينه بنا يربطنا أكثر ببعض . . !