أُمّاه
أُحَاوِلُ أنْ أبُوح
هُنَاكَ غَصّةً في حَلْقِي .. لاتَنْفَك
وتَأبَى الخُروجْ
حَكمتْ عَلي بِـ الصّمْت
سِنينَ عَدَدا... ]]
وَلازَمتْني َليَالٍ طِوَال .. زَعْزَعتْ رُوحي
وتُذَوِّقُني كَأس الْعَلْقَم
ولا تُشَاطِرُني إيّاه .. إلاّ عَيْناي حِينَ تَفيضُ مِنْهَا الدّمُوع الْمَالِحَه