مسسآءٌ سعيد , تلتفُ حَولهُ شريطةٍ مُذهبّه وتَقِفُ على شُباكِهِ عصفورة تَهمِسُ بِ أعذب الأنغآممْ وتُغنِيْ لِـ أحبآبِيْ أُغنيآتُ المسآء الدآفِئه وأبخِرةُ القهوه تتصآعدُ أمآمِيْ بِهدوء جميل يَبعثُ على الرآحة والإسترخآء في كُرسيٍ أنيقْ كمآ المسآءْ