
أنَتابنيْ شَعور فَجأه , بأنْ أبكيْ وَ أبكيْ 
ليسَ مِنْ ضيقْ , ولا حَتى جَرح 
إنَما أبكيْ سَاجَده لله , شاكرةً إياه علىْ هَديتَه 
شَكراً لكَ ربيْ .. وَهبتنيْ أختْ الجَميع تَمناها , وَ لَم يَحصل عَليْها غَيريْ 
شَكراً لكَ
شَكراً لكَ
وَ سأمضيْ طَيلة حَياتيْ أشكركَ .. يا الله