SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
يا سلالالالالالالالام ع الجمااااال قصصه جمييييله خالص خالص خالص والفكره كانت رائعععه جدًا بس معليش انا رخمه وفي شوية حاجات كده لازم اقولها اولاً حبوبه مشهد الصُراخ وضياع البنات وسط الغابه إتكرر كتيير كتيير كتيير وكان الأحسن إنو ننوع في المشاهد شويه +كُل بارت آخره صُراخ ماشاء الله فكان لازم ننوع ونغير شويتين بالنسبه لقبض البنات ع التاجر الخطير مش عارفه بس هو الموضوع كان سهل اوي كده؟َ تاجر أسلحه=مُساعدين كتير حواليه مش معقول كان لوحده ف الكهف مع كللللل الأسلحه دي +الشُرطه اللي وصلت في ثواني دي وعلطول طلعوا الجبل وقدروا ينقذوا روي لو كان كده كانوا ييجوا بقه يدوروا علي البنات بما إنهم فقدوا الإتصال بالمشرف وميلا طبعًا مبسوطه إنها رجعت للجياه تاني بس الرجال اللي لقوها قبل أيام رجال مين دول بقه؟ وجُم منين؟ لو كان من الشُرطه أو كده فهل هيّا هتفضل بنبضاتها الضعيفه الغير محسوسه من ساعت ما وقعت قدام هيناري لغاية ما الرجال لقوها ولسه عايشه لو كُنت مكانها كنت مُت بصراحه عمومًا قصصه جمييله خالص ونهايه جمييله كمان والقصص الجايه تتجنبي فيها نقاط الضعف دي ومتحرمنااش من قصصك الأمووره +مش راضي يقيم +تُضاف القصه لدليل القصص المُكتمله