ضِدُ هَذا المَوضوع مِن جَميع النَواحِي ، كَثيراً مَا سَمعِنـآإ قِصصاً تُدمع لَهـآإ العَين وَ السَببُ هُوَ
فِكرَة تَسربتْ فشي أعمَاق الفَتى بِ قبولِ تلكَ الصَداقَة الوَهمِية ، إنْ كَانتْ تَشعُر بالفَراغْ فَ
لَديهـآإ ألفُ حيلَة وَ حيلَة وَلكَن الحَل بِ هَذهِ الرِفقَة المَشبوهَة ليستْ حَلاَ أبداً بَل هُو مَرتَعا
للذُنوبِ أولا ، وبابٌ للتَهلُكَة ثانِيا ..
الفَتاة هِي الأم هي الزَوجَة هِي الجَدة إن لَم تستقِم فَ كيف بِ الجيل بأن يَستقيم ؟
هَذا العَالمْ يحوي الكضثير مِن الأسرار وَ الخَباياَ الكَثير مِن الأرواحِ الطَيبة فِ لِمَ التَوجُه لِذلكَ
النَفق الأسودْ المُظلِم ؟
هَل تأيدي الإستيطَان مِن الدُول الأخرَى لِ غَرض الرُقي وَ تطوير البَلد ؟