الفَتاة بِ طبيعَة الحَال تَعشقُ الظُهور وَ التَميز بَين الأقرانِ وَ الرفقة وَهذ شَيئ جَميل
وَلَكن أن لا يَزيد عَن حَده ، فَ الكَثير يُفسر المَوضة بِ مفهوم خاطئ مِن حَيث اتِباع
الأجانِب في لِبسِهم و الممثلين وَهذا مَا يَتعارض مَع ديننا الحَنيف . .
مَاذا لَو ارتَدت الفَتاة لِباسَا سَاتِراً وتتألَق بش أناقَتها عَن سائِر الفَتيات بِ إنسِجام
الألوان مَع عُلوّ الأخلاق ؟
إن الله جَميل يُحب الجَمال فَ علينا أن نكون فِي أفضَلِ صورة بَعيدا عَن عِصيانَه
وَبعيدا عَن الذُنوب وَ الآثام !
وُفقتِ بِ طرحُكِ