قَد يَكونُ السُؤال حَساس وَ يَعتَمِد عَلى الحَالة المَادِية لِلزَوجَة وَلكن مَع
ذَلك قَد أكون مِن الفِئة التِي تُحبذ بَقاء الزَوجَة مَع زَوجَها لأنَ الأطفَال وَ
مطالِبهم كَثيرة لَا يُمكِنها إستئ~جار مِنزل وَ إطعامُهم وَ السَهر عَلى
مَشاكِلهم وَخاصة الشَبابِ منهم ،
أعَارض فِكرة الرُضوخ لِهذا الزَوج وَعدم إيقَافه عِند حَده بأن تَقوم بِ طلب
المُساعَدة مِن الحَماةِ أو الأب أو الأخْ أو حَتَى القَاضِي ، لأنَ الزَوج هُو
مضلجأ للسَكينة لَيس بالضَرب وَ الشتم !
هَل تُأيِدي فِكرة دِراسَة الفتَاة في الدُول المُجاوِرة بمفردِها ؟