
مع هذا الدّف الذّي يُحيطُ بي , تُراودني فكرةُ :
كم طفلٍ باتَ عاريًا في سُوريا أو متجمدًا من البردِ
تحت سقفِ السَّماءِ في سُوريا ..!
عمليةُ وضعُ نفسك في مكان الآخرين لا تُنغّص عليك ..
فقط تزيدُ احساسك بهم مما يدفعك الى الدّعاءِ لهُم ..!
سُوريا..ليسَ بيديّ اليكِ الا دعوَاتي .وعُذرًا !