SMS : إنْ ضَآقَ كَوْنٌ عَلَيَّ رَحْبُ وَمآلَتْ بِيْ سَفِيْنَةُ الْحَيَآة -{رَبِّ}- كُنْ مَعِيْ وأجْرنِيْ !
إذَا كَانَ لَا بُدَّ للأمْ أنْ تَعمَلْ ، فَبِرأييْ أنَّ عَليْهَا تُرَاعِيْ أنْ لَا يُؤثِّرْ عملُهَا عَلىْ اهتمَامهَا ببيتِهَا وأسرتِهَا ، فإنْ كَانَ عملُهَا مثلًا فِيْ فترةْ الصَّباحِ فقطْ ثُمَّ تَعُودُ لِمنزلِهَا دُونَ أنْ تُكمِلَ شيئًا مِنْ عملِهَا فِيْ المَنزلْ ، أيْ أن لَا يَأخُذ عملُهَا جُلَّ يَومهَا وَتعودْ لبيتهَا مُتعبَةْ لَا تُطِيقُ فِعلَ شَيءٍ آخر ، فلعملِهَا عَليهَا حَق ، ولأسرتِهَا عليْهَا حَقْ وإنْ لَمْ تَستَطعْ التوفِيقْ بَينَ عمَلِهَا وأُسرتِهَا لتترُكْ عمَلهَا فأُسرتهَا أولَىْ بِالاهتِمَامْ .. - برأيكِ ، مَا هِيَ الآثَارْ السَّلبيَةْ والإيجَابيَّةْ لمُتابعةْ المُسلسلَاتْ العَربيَّةْ وغَير العَربيَّةْ عَلىْ الشَّبَابْ المُسلِمْ ؟
لَو سَألُونِي • • إِلَـى مَتَى سَتبقِينَ مُتعلّقَةً برَفِيقتكِ ؟ سَيكُونُ جَوَابِي (لَا أدرِيْ) ! لِأنّنِيْ لَا أعلَمُ حَقّاً أيُّهمَا أطوَل: (دَائماً) أم (إلَى الأبَــد) يَحفَظُكِ الرَّحمَن رَفِيقَة الجَنّة