
أحببتُها وَ جداً . . !
أذكُر إني فعلتُ هكذا في قدميّ من شِدّة الضجرَ الذي أستوطن بي

ولكن للحقيقة كتبتَ بالأخرى بدل الأسدَ إسمَ وطنَه
الأصلي , وهي ليستَ سوريّا بالطبع !
/


حبيبتي العلمَ الأحمرَ إنتههههههى
وكم رفعتُ رأسِي و أحسستُ إنيّ شيءٌ
مباركَ لأنتفاضةَ سوريّا !
جُزيتِ عنهم خير الجزاءَ يا حبيبة

و إن كانَ الأسدَ يزعم أنه أسدَ , فنحنُ أبناءَ
صياداً . . و ماهرَ أيضاً

سننتصر بأذن الله , وَ قوّته التي تغنينا
عن قوةَ السلاحَ التي تدعمها . . أيرانَ و روسياَ و غيرهما !
فالله معنا , و الله أكبر و عينهَ لا تنامَ