SMS : فكم لله من تدبير أمرا طوته عن المشاهدة الغيوب ...
أَرَتني الآحّزانُ مِدادَ اللونِ الـرَمادي و مَا الّذي مِنْ لُغَة الكِتابة يَبْقى - كَما قالَ شعِرُنا - حينَ ما يُصبِحُ اللونُ الـرماديُ مِداداً ؟