SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
وَ عليكُم السّلَامْ وَ رحمَةة الله و بركَاتُه الحمدُ لله أنَا بِخَيرْ دامكِ بِخَير مَا شَاء الله تَبَارك الله تَواقَيع ولَا أروَعْ احسَنتِ التّصَمبمْ مَا شَاء الله إتقَاااآآن و علَى كُثرْ عَددهَا بَس استَخدَمتِ عِدّة طُرقْ بِالسّكَرابزْ و البَاترِنْ حَاولتْ اختَارْ المُميّزَة بَينهُم و احطّهَا فِ ردّي بَسْ مَا شَاء الله كُلّ و حدَة أحلَى مِن الثّانيَة احترت ؟! ... و المَوضُوعْ مُرتّبْ و مُختَصرْ بعدْ , وَ البَاترِنْ وَ المُلحقَاتْ المُستَخدمَة حَبّيتهَها مَرّة خَاصّة إنّ كُل تَوقَيعْ لَونْ السكرَابِز وَ البَاترِنْ و الكِتَابَة مُتنَاسِقَة وُ أنيييقَة ... ابدَعتِي فَي كُلّ شَيْ مَا شَاء الله وَ المَوضُوع تَنسيقُه حِلو و لُونَهْ هَادَي و مُرَيحْ لِلعَينْ ؛؛ وَ الهَيدَر بعدْ حَبّيتْ حَركَة المَسجِد و الألوَانْ إلّى مِنْ وَراهْ الزّخَارِفْ بَعدْ حِلوَة لَكِن الأحمَرْ مُخرّبْ شَويّ " . وُ اثنَينْ مِن التّواقَيعْ الكَلَامْ فَيهُمْ يُقرأ بِصعُوبَة بَس كمَانْ حِلوَيييينْ ,, الهَيدَر فَيهْ مُشكِلة ثَانيَة و هَي الخَطّ بَس صَراحَة أتخيّل لَو مكَانكِ مَارح أعرفْ خَطّ ولَون غَيرْ مُمكِن أخضر غَامِق وُ يَعنَي أكثَر شَيْ يجذَبْ فَي المَوضُوعْ وَ التّواقِيع الألوَانْ أكثَر شَيْ اتقنتَيهْ مَا شَاء الله ,, وُ إذَا مُمكِن باحطّ وَاحِدْ مِن التّواقيعْ فَي تَوقيعَي لِأنّي فِعلاً حَبّيتهَا .. و الله يجزَاكِ كُلّ خَيرْ وُ يسعدكِ وُ يوفّقكِ دُنيَا و آخرَة يَ قَمرْ ابدَعتِي بِمعنَى الكَلِمَة . تِستَاهلَي كُلّ خَيرْ تَمّ تَقييمكِ أكييدْ وَ دُمتَي بِخَيرْ ,, تَحيّاتَي