SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
وَضحا تِسلَمي يَا عَسلْ مُشرقْ بِنشَاطكِ وُ وُ وجُودك ؛ بِالنّسبَة لِانتِقَاداتكِ الجَميلَة .. لِلأسَفْ مَا مدَانِي مَعْ الوَقتْ وَ الانشِغَال أبحَثْ عَنْ الأدلّة , الّي تِبغَى تَتِأكّدْ مِن قصّة أو تَاخُذها الأفضَلْ التّأكّد مِن المَصادِر .. و أنَا حَاولتْ أجيبْ مِن مصَادِر مَضمُونة .. انتِقَادكِ الثّانِي صُور الأروَاحْ مَهي مُحرّمَة فِ التّصميمْ مُمكِن رسمهَا لكِن التّصاميمْ مَهي مُسيئة ولَا مُحرّمَة . ( و علَى فِكرَة كتَبتي سمايل في ردّك أنا لوفي ) مَشكُورَة يَ عَسلْ ؛ أنرتِي --- سَارة يَا هلَا سَارَة الجَميلَة .. ويّاكِ يَ ربّ ؛ ربّي يسعَدكِ زَيْ مَا أسعَدتيني بِردّكْ الجَمييلْ مِثلكْ ... --- 'ѕмιℓє الحَمدُ لله بِخير و انتِ ؟ اسعَدنِي إنّكْ استَفدتِي مِنّه .. ويّاكِ يَ ربّ . مُنَوّوورَة بِطَلّتكِ الجَميلَة مِثلكْ --- نَوّرتُم كُلّكُم و ربّي يَسعدكُم دُنيَا و آخرَة ,, جِدّاً فَرّحتُونَي بِردُودِكُم