أحيانًا لا أستطيعُ لوم النّاس على أيّ شيءٍ يعملونه، لأنّ معرفتي بشخصيّاتهم ودوافعها تطغى على غضبي على خطيئتهم، أيًّا ما كانت،
لعلّني لا أدري إن كان هذا تفكيرًا صائبًا أو عكس ذلك، لكنّي أدركُ أنّه مختل، مثاليٌّ تمامًا إلى درجة عدم صحّته، أو شيئًا من هذا القبيل