حبيبتي ..
أعانك الله وجعل ما حصل أكبر المصائب يارب ...
أقدر ماتمرين به وجزاك الله خيراً لأنك وجدت فينا كتاباً تبثين إليه الشكوى وتبحثين بين صفحاته عن الحل ..
من الممكن أن تكتبي له فالكتابة وسيلة راقية للتعامل قد تغنيك عن مواجهته والنظر إليه ...
صفي له حالك ، ومقدار خطئه الجسيم معكم ..
وثقي بأنه ربما قد أخطأ وسيندم فعلاً على ذلك ..
سيشعر بأنه قد أخطأ خطئاً جسيما في حقكم ، وربما قد يعتذر لك أيضا ..
في المقابل ، قد يدعي بأن ذلك ليس من شأنك لكنه سيشعر بصحة كلامك في قرارة نفسه ..
عزيزتي .. أرجوا أن تعلمينا بجديد الأحداث ...