* دآم فضـلج ليّـوله ع هـآلتصميمْ الكشخـة ..
O H A Y O / C O M B A N O
صبـآحـڪم / مسـآڪم إبـدآعْ و أنمِي ~
يمـڪن نُصڪم يعرفـون بسـآلفـة الفـڪرة العبقـريـآ
اللي خطـرت على بـآلي cat4.، ألآ وهي :
القصـّة الأنمـيّـة الجمـاعيـة ،
Over The Clouds
فـڪرة الفـڪرة ڪآلتـالي :
أڪتب أنـآ الجُـزء الأوّل من القصـّة مـن تأليفي الخـآص ،
و العـضـوه الّي بعـدي تڪتب الجُزء اللي بعـدهـ من خيـآلـهآ ..
و العضـوة اللي بعـدهـآ تڪمّـل الجزء الثـآلث مـن خيـآلهـآ .. وهـڪذآ .
إلى أن نصـل للجُزء الـ 30 و الأخيـّر .. بعـدين نثبّت القـصّة
و نغلقّـهـآ عشـآن تـڪون رمز لإبـداع عضـوآت القسسـم
و طبعـاً لـڪل شي قـوآعـد تحدّ من الفـوضى :
๑ ممـنوعّ الرّد بـدُون بـآرت ،
๑ ممـنُوع العـضـوه نفسـهـآ تـحط بـآرتين ورى بعض .
๑و ممـنـوع النّقـآش أو السب و الشّتم ،
๑ ممنـوع تبـآلغين فـ الرّومنس إذآ ڪآن بـآرتج رومنسي ..
يعني عـدم المـبـآلغة بمـآ يخدش الحيـآء .
๑ يجبْ تنسيـق الجُزء اللـي تـألفينـه ، حفـاظاً على ترتيب القصّـة
و آنتهـيـنـآ ,,
مُلاحظـة :
- إذآ تبيـن تڪتبيـن تعلـيقْ ، أو رآي عن بـآرت أي عضـوة ،
مُـمڪن تحطّينـه فـ موضُـوع : نقـآشـآت المُبـدعـآت " فـ القسـم ، أو تقيمينهـآ
أو تحطّين تعليقـج فـ ملفّ العضـوة الشّخـصي .
و الحيـن ، بخلّيـڪم معَ الجُزء الأوّل من القـصـة :
" فوق السـحااب .. " ~
أتذكـُرين .. حين كنـا نرقـُد على ذاك البسـاطِ العشبي الأخضـرْ .. ننظُر
إلـى السّمـاءِ الزرقـآء ، حين كُنـا نشعُرُ بأنهـا قريبـةٌ جدّاً ،
نُلامِسُ السّحابَ بأصـابعِنـا الصّغيـرة و نضحكَ ببراءةٍ من أعمـاقِنـا ،
حين تتـجلى أصـوآتـُنـا في الفـضـآءْ ،
مطلِقةً سمفـونيّةً عـذبـة ، تعجزُ عن تقلـيدهـآ بـلابـلُ الأرْض .. !؟
.
.
" بـالطّبـعِ تذكـُرين .. ! "
الجـزء الأوّل
ترْكُض بأقصـى سرعتهـا ، يلفـحُهآ الهـوآء من كلّ صـوب .. يدآعبُ خصـلاتهآ السـودآء الدّاكنـة ،
بينمـآ ترمـشُ عينـآهآ الزّرقـآوين بتوَتـر ..
وصـلت ! يآله من إنجـآز .. متأخرَةٌ برُبعِ سـاعةٍ فقط .. حطّمتُ الرقم القيآسي!
هكـذآ حدّثت نفـسهـا ..
طرقت البـآب ودخلتْ مُبـاشرة ، لم تكن لتَجرؤ على النّظر إلى وجه
الآنسـة جويـل ، لأنهـآ تدرِكُ تمـاماً أنهـآ ستُوبخ ثـآنية ..
الآنسـة جويل : لـورين كروز ، متأخرةٌ مرة أخرى !
لـورين : أ أسـفـة .. حآولْتُ عدم التـأخر قدر الإمـكـآن ..
الآنسـة جويل : يآ لهـذا العـذر التـافـه الذي سمعته هـذه السـنه للمرة الخـآمسـة والعشـرين ،
آنسـة كروز .. أتعـلمين مـآ هي أمنيةُ حيـاتي .. ؟!
لوريـن : أن تتزوّجي .. ؟!
ضحكَ الصّفُّ بأكمـله ، فالجمِيـع يعلمُ أن الآنسـة جويـل عانس تخطت الثـلاثين من العمـر ،
حتّى أنهم يدعُونهـآ سرّاً بـآلعـآنسـة جويل ، بدلاً من الآنسـة جويـلْ
الآنسـة جويل عدّلت من وضـع نظـآرتيهـآ وجلستهـآ : احمـ ، نعم .. عدآ عن ذلك ،
أمنيتِي أن أراك في المدرسـةِ تمـام السـاعةِ السـابعةِ والنّصـف ..
و أعلم يقيـنـاً أن هـذا الحـلم لا يمكـنُ أبـداً أن يصبِح حقيقـة !
في هـذه اللحظـة ، رنّ الجرسُ معلنـاً انتهـاء الحصـة ..
الآنسـة جويل : تبّـاً ، هذا مـا يحْدُث دائمـاً ، و كلّ ذلك بسببكِ
لورين : آسفـة .
الآنسـة جويل : ليْت أسفك يفـيدُني عندمـا تخصِمُ المديرَة البغيضـة من راتِبـي !
و لملمت أغراضـهـا واستعدّت للخروج ، بينمـا جلسَت لورين
في مكـانهـآ المعتـاد بين صديقتيهـا الحميـمـتين بيني و آينجـل .
بيني : تعالي أقبّـلُك ، لقدْ خلّصتِنـا من درس الفيـزياء الأكثـر مللاً على الإطـلاق !
آينجـل : تلك اللعينـة جويـل ، لقـد صادرت أحمر شفـاهي ذو اللون الرائع اللامـع ،
و علبـة بودرتِـي ، إنهـا تغـارُ مني لشـدّةِ جمـالي .. صدّقيني .. سترينـهـا غداً
وهي تضـع منهمـا على وجههـا !
لورين : ههههه ، إن فـعلـت .. فسيكون غدائكـمـا غداً على حسـابي
بيني : راائع ! إذاً سأفكّـر مـاذا سأختـار منـذُ اليـوم .
آينجل : ششش ! صمتـاً .. ستبـدأ حصـّة التـاريخ ، أنتمـا تعلمـان كم يكره الأستـاذ
ستيفنـز الإزعـاج ..
لورين وبيني : أوه .. نعم !
فجأة ، دخلت المـُديرة و اتجهت نحوها كلّ الأنظـار .. و علامات التعجّب
تزين رؤوسـهم الكبيـرة ،
المديـرة : احم ، سأعلِن اليـوم خبراً مؤسـفـاً .. لقـد قدّم استـاذُ
الرياضيات البـارحة طلب استقـالتِـه لسبب غير مـعروف ،
لذلكَ أحضـرنا مُعلّـمـاً بديـلاً ..
لوريـن : ههههه ، توقعـت أمرين ، إما أن يستقـيل أو ينتحر .. بعد أن ألصقت بيني
العلكـة في ردائـه.. و وضعت الغرآء في حذاءه ..
وحين ألصقـت ورقة مكتوب عليهـا " اركلوني " على ظهـره ..
خسـارة ! كانت أوقـاتاً جميـلة
آينجـل : لا ، ليست خسـارة .. فقـد قال أن تنـورتي فظـيعة أمام الطـلاب ..
و أضحك الفتيات المتنمـّرات علي .
بيني : هههههه ، أذكر ذلك الـمشـهـد جيداً .. بكيتِ يومهـا حتى
استنفدتِ كلّ المحارم الورقـية التي امتلكـتها .. وحين لم تكف مسحتهـا
بقميصك فعلّق الأستـاذ ستيفنـز عليك ثانيـة ..
آينجـل : لا تذكّريني أرجوك أبوس إيدج وريولج ..
المديرة بصوت مفزع : صــــمـــتـــــاً !!! أسـتـاذ رين .. تفضـل بالدّخـول ،
دخل الأستـاذ رين ، كان أشقـر الشعر أخضر العينين .. طويلاً ذو جسـدٍ رياضي ..
كانت ملامحـه حادّة غاضبـة .. كان يبدُو صارمـاً و صغيراً في العمر ،
لم ترْتح لورين إليـه ، كان مختلـفـاً عن الأستـاذ ستيفنز البدين ،
ذو الوجه السـاذج المرِح ، و الفـراغ اللامع الذي يتـوسـط رأسه ،
و نظارتيه الدائريتين اللتان بهما شلخ مميـز ..
الأسـتـاذ رين : أنا الأستـاذ رين ، مدرسكم البديـل لمـادة الرياضيات ، حاصلٌ على
الدكتـوراه في أرقى جامعاتِ لندن .. منذ الآن فصـاعداً ، ستنـادونني بسيـدي
.. اطّلعتُ على عـلاماتكم في الإمتحـان الأخيـر ، و أقولـها بصراحة .. لم يعجبني
مُسـتواكم .. لذا أنا هنـا لتحسيـنه ، لحصّتي قـواعِدُ خاصـة من الممنـوع
منعاً باتـّاً تجاوزهـا ، و من يفـعل .. سأتّبعُ طرقة جديـدة في التعـاملِ معـه ..
ذلكَ النوْع من التّهـديد لا يخيفُ لورين ، لقد ذاقت في سنواتهـا السبعة عشر
أكثر من ذلِك و أشدّ منـهُ مرارةً ..
لورين بسخرية : ماذا ستفـعلُ إذاً ، ستلبس من يخالِف قبّعة مكتوبٌ عليـهـا " أحمق "
و ستجبرهُ أن يسند وجهه للحـآئط و أن يرفع يديه إلى نهـآية الحصّـة .. ؟!
و أضافت : هه ، سيدي !
ضحِك الطّلابْ ..
وجّه الأستـاذ رين إلى لورينْ نظرةً بارِدة .. و ردّ بصوتٍ جاف : هذا أبْسطُ ما يمكِنُ أن أفعله !
و فتح سجلّ الطـلاّب الخـاص به و أضاف : لورين كرُوز ، أمريكيّة
الأصـل تعيشين في لوس آنجلوس .. عمرُك الآن سبعة عشر عاماً و ستكونين في
الثامنة عشر الشهر القـادم ، والداك منفـصلان وتعيشين مع والدكِ وجدّتك ..
برجُكِ الأسـد ، و ممـّا أعلمُه أيضـاً .. عشتِ طفولةً قـاسيـة إذ عانيتِ
الأمرّين في بـدايةِ انتقـالِك إلى هذه المدرسـة ، إلى أن التقيت بالآنستين
بيني و آينجلْ .. ألستُ محقـّاً .. ؟!
و حين انتهى من آخر كلمـة .. كانت لورين في صدمةٍ ممـا تسمع ،
كيف علِم بكُلّ هذا .. !
.
.
في الفـُرْصـة :
لورين تأكُل شطيرتهـا بغضبٍ : إنـ .. ـه يعضِبُني حقـاااا .. !!
بيني & آينجـل : لا بأس ، لا يستحقّ كلّ ذلِك الغضبَ منكِ
لورين : بودّي حقققققـاً أن أقتُلـه !! تباً تباً تباً تباً !! كيف علم بكُلّ ذلـك .. ؟؟
بيني : هيّـا .. إنه لا يستحق ما تفعلينـَهُ بنفسِك ..
أحنتْ لورِينْ رأسهـا .. و أردفتْ قائلةً : لقـدْ علمَ بشـأنِ ما حدثَ لي
عندَما أتيتُ إلى هذِه المدرسـة ، لا بُد أنه يعلَمُ أيضاً بشـأنِ مُحاولتي الهـروبَ من المنـزِلْ ..
إنّهُ يعلَمُ تقريباً كل شيءٍ عن حياتي .. !! أنا واثِقـة .. !!
جلسَتْ بيني مُلاصقةً لـ لُورين .. و أخذتْ توآسيهـا إلى أن استطـاعت
أن ترسُم ابتسـامةً جمِيلةً على وَجهِهـا ، و في نهـاية الدّوآم الدّراسي ..
أتى شقيقُ لورين الأكبر " ديفيـد " ليقـلّها من المدرسـة ، " ديفيـد " شابٌّ
وسيـم .. يُشبـهُ لورين إلى حدّ كبيـر .. شعرُه أسود و عينـآه خضـراوينْ
تتقدّمُهما نظـّارةٌ أنيقة .. يعْمـَلُ كمـُحامٍ مشـهـور
في أنحاء لوس آنجلوس ..
.
.
مـاذا ستجِدُ لورين عند عودَتها إلى المنزل .. ؟
و من هو رين هـذا .. من يكون وكيف علم بحيـاة لورين الشخصيّـة .. ؟
مـاذا سيحْدُث لاحقـاً .. ؟!
المـآيـك للي بعـدي ~
" tJ,r hgs~JpJhf " K hgrw~m hgHkldJ~m hg[JlJNud~Jm >> lkX ksJ[A odJNgkJh Z " ;hlJgm "
الموضوع الأصلي :
" فـوق السّـحـاب " ، القصّة الأنميـّة الجـمـآعيّـة .. منْ نسـجِ خيـآلنـا ~ " كامـلة "
||
القسم :
" عالم قصص الأنمي "
||
المصدر :
منتديات بنات دوت كوم
||
كاتبة الموضوع :
sweet -pink