عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /21-08-2009, 10:57 PM   #5

رَنُوةُ الأَمَانِي
بنوتة روعة

L40
    حالة الإتصال : رَنُوةُ الأَمَانِي غير متصلة
    رقم العضوية : 60208
    تاريخ التسجيل : Aug 2009
    المشاركات : 863
    بمعدل : 0.16 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : رَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond reputeرَنُوةُ الأَمَانِي has a reputation beyond repute
    التقييم : 6394
    تقييم المستوى : 142
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 21779

     SMS : “الخيال أهم من المعرفة. بالخيال نستطيع رؤية المستقبل”

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور رَنُوةُ الأَمَانِي عرض مواضيع رَنُوةُ الأَمَانِي عرض ردود رَنُوةُ الأَمَانِي
    أوسمتي :         هنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي


أعوذ بالله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

(( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقمون الصلاة

ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالأخرة

هم يوقنون أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم

أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب

عظيم ومن الناس من يقول أمنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين

يخادعون الله والذين أمنوا وما يخدعون إلا انفسهم وما يشعرون وإذا قيل لهم ال تفسدوا في الأرض

قالوا إنما نحن مصلحون آلا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون

وإذا قيل لهم امنوا كما امنا الناس قالوا أنؤمن كما ءامنا السفهاء آلا إنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون

وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا إذا خلوا غلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزءون

الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون أولئك الذين أشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم

وما كنوا مهتدين مثلهم كمثل الذي أستوقد ناراً فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في

ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يرجعون أو كصيب من السمآء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون

أصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما

أضاء لهم

مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وابصارهم إن الله على كل شيء

قدير ياأيها الناس أعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الأرض فراشاً

وأنزل من السمآء ماء فأخرج به من الثمرات رزقناً لكم فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون وإن كنتم في

ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهدائكم إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن

تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين وبشر الذين أمنوا أنا لهم جنات تجري

من تحتهم الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة قالوا هذا الذي رزقنا من قبل فأتوا به متشابها ولهم فيها

أزواج مطهرة وهم فيها خالدون إن الله لايستحي أن يضرب مثلاً مابعوضة فما فوقها فأما الذين امنوا

فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيراً ويهدي به

كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن

يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون كيف تكفرون بالله وكنتم أموات فأحياكم ثم يمتكم ثم

يحيكم ثم إليه ترجعون الذي خلق لكم مافي الأرض جميعاً ثم استوى إلى السمآء فسواهن سبع

سموات

وهو بكل شيئ عليم وإذ قال ربك لملائكة إني جاعل في الأرض خلفية قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها

ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم مالا تعلمون وعلم ءادم الأسماء كلها ثم

عرضهم على الملائكة فقال ءأنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين قالوا سبحانك لا علم لنا إلا

ماعلمتنا إنك أنت العليم الحكيم فقال ياأدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبئهم بأسماءهم قال ألم أقل لكم

إني أعلم غيب السموات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون وإذ قلنا لملائكة أسجدوا لأدم

فسجدوا إلا إبليس أبى وأستكبر وكان من الكافرين وقلنا ياأدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغداً

حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيها

فقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتع إلى حين وتلقى أدم كلمات من ربه

فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم ))