SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
لا تَتوقفُ الأمُور من أجلِ موتَ أصحابِها! وَرُغمَ ذلك. . توقف المُسِنُّ على قارِعَةِ الرَصيفْ! مَها، الصفحاتُ قد اصفرّت.. مُنذُ أزلٍ فقدتِ الأمل في شِفاءِها، وَبِبضعِ كَلماتٍ عادت الحياةُ لها.. فخرًا لِ آل قصص بكِ
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.