SMS : مآحد سرىآ في خفوقۑ ۉ آۉجـ ع ـﮧ ګثرهآآ
ۉعليڪم السلام .,~ ۉبجد نـآس ڪثيره فقدۉ من آهلهم ۉ منـآزلهم ۉ سيـآرتهم ۉهذآ قضـآء الله ۉقدره بس شمل الأمر الملڪي الصرف لذۉي المتۉفين مليۉن ريال عن ڪل شهيد مات غرقا ۉتعميد ۉزارة المالية بتعۉيض المتضررين في ممتلڪاتهم بس المشڪله الامطـآر اللي جآتنا آمطآر عـآديه سقطت علىا ڪثير من آلدۉل آلمتقدمه ۉغيرهـآ ۉفي منها مـآهۉ آقل من المملڪه فـي الامڪانات ۉالقدرات ۉمآيتنج عنها آضرار ۉخسآئر مفجعه علىا اللي شفنـآه ۉهۉا مـآآلمنا آشد الالم الخۉف اليۉم مۉ من زخات المطر ۉما خلفت من سيۉل بس من احتمال انهيار السد الترابي لبحيرة الصرف الصحي المعرۉفة بـ « المسڪ» ۉاجتياح مياه الصرف أحياء شرق المدينة ، ۉما قد يحدثه ذلڪ من مشڪلة أخرى أڪثر ڪارثية . ۉهيـآ التلۉۉۉث آلڪبير ۉڪانت أصۉات علت قبل أعۉام ، تنادي بضرۉرة الالتفات للبحيرة ۉإعادة تأهيلها بما يضمن عدم خطۉرتها أۉ إبعادها من مۉقعها الحالي ( 17 ڪيلۉ مترا عن طريق الحرمين شرقا ) . ۉمن بين هؤلاء استاذ علم البيئة في ڪلية علۉم البحار في جامعة الملڪ عبد العزيز في جدة الدڪتۉر علي عشقي ، الذي طرح في ستة أشهر، أمام المسؤۉلين في المجلس البلدي ۉالأمانة، طريقة علمية لدرء مخاطر البحيرة تڪمن في معالجتها بالطرق الحيۉية . يقۉل إنه تقدم بدراسة ڪاملة يضمن بها خفض منسۉب المياه في البحيرة، ۉلاقت هذه الدراسة استحسان المسؤۉلين غير أنها لم تجد طريقها للتنفيذ، ۉيؤڪد أن طقس جدة الحار، يڪفل نجاح هذه الطريقة التي تقۉم على فتح أحۉاض مائية ۉاستخدام البڪتيريا لتجفيف الماء بمساعدة ضۉء الشمس ۉحرارة الطقس . ومـآقول غيـر حسبي آلله ونعم آلوكيل علىا آللي كـآن السبب { مشكـوره حبيبي ع آلموضوع جبتيه ع آلجرح كنت نـآويه اكتبه بس سبقتيني يلآ خيرها بغيرها ,.~ تقبلي لقـآفتي }