[حلوة الإحساس]

الحين بتتذكري وبتقولي انا مقصره بحق ربي ..ومقصره مع اهلي ..


ليش ما تحاولي تصلحي كل شي قبل ما يفوت الاوان ..


العمر فرصه وما بتجيك إلا مره وحده ...





عرفتوا سوره الملك ..اللي بالقصه عرفتوا شو فضلها ؟؟؟؟







انا عن نفسي ..كنت زمان قبل لا انام اقراها ...

بس للأسف الشديد اهملتها ..ونما صرت اقراها من زمااان ...

ووردَ عن ابنِ عباسٍ رضيَ اللهُ عنهُما أيضا أنهُ أي صاحبُ هذه السورة لا > >يُعذَّبُ في قبرِه لأنها تجادِلُ عن صاحبِها يومَ القيامة فتُنجيهِ من النارِ، > >أي أنها تمنعُهُ من دخولِ النار. فينبغِي حفظُها وتلاوتُها مع تصحيحِ اللفظ. > >فمن سمِعَ بهذا الفضلِ العظيمِ ولم يهتمَّ لحفظِها وتلاوتِها على الوجهِ > >الصحيحِ الذي أُنزِلت عليهِ فإنهُ مُتهاوِنٌ بالخيرِ العظيم وذلك دليلٌ على > >ضَعفِ هِمَّتِهِ لآخرتِه فإنَّ من نجا في القبرِ من العذاب نجا فيما بعد ذلك > > > > > >فمن داوم على قرائتها قبل نومه ... أمن عذاب القبر .. برحمة ٍ من الله

 

 

اخلاص النيه بكل عمل تسوينه ..حتى لو كنتي بتنامي ..تنوي انك
بتنامي عشان تقويك للطاعه ..وتاخذين اجر ..


التوبه من الذنووب .. عشان ما تعذبنا بالقبر ..والاستغفار دائما ...









حبيباتي اذا انتوا ترتكبوا ذنوب ...عاد اتخيلي لو تجري وحده من صحباتك


..الى عمل ذنب ..او معصيه ..

بتقدري تتحملي ذنوبها كمان ...؟؟؟؟



لما تنشري المقاطع والافلام ..والاغاني بالنت ...والصور الفاضحه ...

ايش تتوقعي ..

ان تزيد حسناتك ..وللا سيئاتك ...؟؟؟











بعدد اللي شافوه واللي راح يشوفوه ..بيزداد سيئاتك ...


كفايه والله






كفااايه ...


ليش ما تقولي كفايه ..وتندمي ..قبل الموت




وينك الحين مع اهلك واخوانك ...



متصالحه معاهم؟؟

وللا بينك وبينكم عداوه ؟؟؟؟




ما في وقت انك تعاندي وتاخري الموضوع ..لان للأسف محد يعرف متى يموت...

وانتي قاعده تضيعي حسنات من ايدك ..لانك ما تصلي ارحامك ..

وتسمعي منهم دعوة حلوة تفيدك لبعدين ..

معنى الرحم وصلة الرحم : قال الراغب الأصفهاني : ( الرحم : رحـم المرأة .. ومنه استعير الرحم للقـرابة لكونهم خارجين من رحم واحدة ) . والمراد بالرحم : الأقرباء في طرفي الرجل والمرأة من ناحية الأب والأم . ومعنى صلة الرحم : الإحسان إلى الأقارب في القول والفعل ، ويدخل في ذلك زيارتهم ، وتفقد أحوالهم ، والسؤال عنهم ، ومساعدة المحتاج منهم ، والسعي في مصالحهم . فضل صلة الأرحام :

 

 

تريدي ان الله يبارك برزقك وعمرك ...أجل ظلي على عنادك!!!

صلة الرحم سبب للبركة في الرزق والعمر : كل الناس يحبون أن يوسع لهم في الرزق ، ويؤخر لهم في آجالهم لأن حب التملك وحب البقاء غريزتان من الغرائز الثابتة في نفس الإنسان ، فمن أراد ذلك فعليه بصلة أرحامه . عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه ] . رواه البخاري.

 

 

عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:[ من سره أن يمد له في عمره ، ويوسع له في رزقه ، ويدفع عنه ميتة السوء ، فليتق الله وليصل رحمه ] . رواه البزار والحاكم.

 

 

صلة الرحم سبب لصلة الله تعالى وإكرامه : عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :[ الرحم متعلقة بالعرش تقول : من وصلني وصله الله ، ومن قطعني قطعه الله ] . رواه مسلم.

 

 

سبحان الله !!!


في اشياء نسويها ..وما نعرف ان الله يأجرنا عليه ..

اشياء بسيطه بس قدرها عند الله عظيم ...

لما تساعدي صاحبتك بمشكلتها ..وهمها


لما تفرجي عن انسان ضيقه وكربته ..


لما تتصدقي حتى وان تبتسمي ...تلاقي اجر ..

حتى لو تشيلي شي من الارض يؤذي الناس وتبعديه عنهم تؤجرين ..

حتى لما ترفقي على الحيوانات تؤجرين ...




حتى لو حد جلس يتكلم عليك بسوء ..ويغتابك ..وتاخذين حسنااااته واذا خلص حسناته
..ينشال من سيئاتك وتنحط عليه ...


انتبهوا الحين من الغيبه والنميمه والفتنه للي عندها صار الشي عادي وضحك ووناسه ...


ما اعتقد بتلاقيها بالقبر ...





...




...




...



الحين نجي للصلاه


كيف انتوا مع سنن الصلاة ..

يالله كيف فضلها عظيم ..

اذا يوم القيامه بنتحاسب على الفرائض بس لو كانت ناقصه ..من وين بعوضوك عنها ..غير انهم يشوفوا هل سويتي وصليتي السنن؟؟

فضل السنن الرواتب 13- عن أم حبيبة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { من صلّى لله ثنتي عشرة ركعة تطوعاً بنى الله له بيتاً في الجنة } [رواه مسلم]. 14- وعنها رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { من صلى قبل الظهر أربعاً وبعدها أربعاً حرمه الله على النار } [رواه الترمذي وصححه الألباني].

 

 

‏

عَنْ ‏‏ابْنِ عُمَرَ ‏قَالَ ‏: ‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏: " ‏رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً صَلَّى قَبْلَ الْعَصْرِ أَرْبَعًا ‏" . أخرجه أبو داود (1271) ، والترمذي (430) ، وأحمد (2/117) .