SMS : الحمدُ لله طُوبى للسعِيد ومنْ.. لم يُسعدِ اللهُ بالتقوى فقد شقيَ!
^ يبدُو كتاباً "مُلهماً" كمَا ذكرتِي, من الرائعْ قراءة هذه النوعيّة من الكتبْ بين الحين والآخر. تنسيق جميل ! لكِ تقييمي