SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
وَ عَليكُم السّلَامْ وَ رحمَةُ الله وَ بركَاتُه يَا اهلاً بِ سَارة وُ مَواضِيعهَا الرّاقِيَة وَ الجَميلَة كَيفكْ ؟ إنْ شَاء الله بِأحسَن حَال سَارَة فَعلاً فَعلاً أذهَلتِينَا بِ جَديدْ مَواضِعيكْ فَي المُنتدَى جُهُودْ مُقَدّرَة تُشكَرينْ عَليهَا , مَا شَاء الله تَبَاركْ الرّحمَن مَوضُوعكِ اليَومْ مُميّز و جَميييل جِدّاً . - اختِيَاركِ الكِتَاب كَانْ مُوفّق .. فَ الكِتَاب بَاينْ إنّه يَحتويْ علَى عِبَارات جَميلَة وَ الأجمَلْ إنّه يَحتَوي علَى رُسُومَات لَطيفَة تِشَجّع القَارِئ علَى الْقِرَاءة .. حَبّيتْ الكِتَاب * أحَبّ هَالكُتبْ الّي تِجَيبْ السّعَادَة * وُ إذَا سَمحتلِي الفُرصة رَحْ أحَاوِل اشتَريهْ وُ اقرَأه فَ المَدرسة أو أيْ مَكَانْ . - مُلاحظَاتكِ وُ شَرحكْ لِلكِتَاب فِعلاً رَائِعْ مَثلاً : [ و خفيف بحيث من السهل حمله معنا لأي مكان ] هَذي مُلَاحظَة مُهَمّة جِدّاً ! . [ شخصياً أحمله مَعي عند ذهابي للكليّة و أقرأه في الإستراحة ] كُوَيّسْ فِكرَة حِلوَة مَرّة . - صُوركِ حِكَايَة ثَانيَة مَا شَاء الله تَصويركِ جِدّاً جِدّاً جَميلْ , فَي أمَاكِن مُنَاسِبَة مَع إضَاءة وَ تَأثيرَاتْ مُنَاسِبَة . * عَجَبتنِي الّلعبَة الّي فَ الصّورة الأُولَى حَسّيتهَا كِيوت و ضَافت لطَافَة لِ الصّورة * . - الْاقتِبَاسَاتْ جَميلَة وَ مُعَبّرة عَنْ المَضمُون احسَنتِي اختِيَارهَا . وُ زَيْ مَاقَالتْ وضحا , الرُّسومَات طَريقَة لِ جَذبِي لِأي شَيء . - رَبّي يَسعِد شوق تَصاميمهَا خُرَافَيّة "$ مَا شَاء الله لِحَالها تِجَيب السّعَادَة .. جُهُودَها مُقَدّرَة "$ . - سَارَة يِجزَاكِ رَبّي الجَنّة , مَوضُوعكِ مَتعُوبْ عَليهْ و مُرتّب وُ أنيقْ ... استَمتِع وُ أنَا اقرَأ مَوضُوعكْ أو بِالأصَحْ كُلّ مَواضِيعكِ الأنيقَة .... بَاينْ إنّ اختِيَاركِ لِلكُتبْ جَميلْ مَا شَاء الله نِنتَظِر المَزيدْ مِن إبدَاعكِ عن الكُتبْ وُ غَيرهَا .. * تَصمِيم بَسيطْ جِدّاً "$ شُكراً سَارة الجَميلَة حقّاً * أكيدْ تَمّ تَقييمكِ يَ جَميلَة ") * أتمَنّى دَمجْ ردّي مَع الرّدْ الَي فُوقه و حَذف كِلمَة حجز عشَان مَا يُعتَبرْ زِيَادَة لِلمُشَاركَات "( *