التَغيير هُوَ الدَاعِم الأول وَ الأخِير لِ تَطوير المُجتَمعات وَ رُقيهـآإ ، فَ التَغيير للأفَضل يَنصبُ
أولاً عَلى الفَرد فَ يليه المُجتَمع المُحيط بِه ، وَكم مِن قَريَة تآزَروا مَع بَعضِهم فَ كَونوا
مَا لَا يضستطيع أي مَجتَمع تَكويته بِهذهِ المُدة القَصيرة . .
مَع التَقرب لله ِ العِبادَاتِ وَ الطَاعات فِ إن هَذا يًولِد سَيلاً مِن العَواطِف التَي تَكمُن بِ الراحَة
النَفسية فَ يَبدأ الإنسان بِ تَطوير نَفسه في كَافَة المَجالت سَواد أكاَنت الدينية أو الدُنيوية
مَا لَم يَمسُ العَقيدة الإسلامِية =) ،
شُوربَة عَسل أبدعتِ فِ أوجدتِ ، سلمتِ