SMS : سبحَان الله وبحَمده , سُبحَان الله العَظيم "")
- مع أنّها بضع صفحَات إلـّا أنّي أجد فيها معاني جَميلة , كلمات جعلتني أتفكّر :) , بسيطٌ حديثكِ وهذا ما يجمّله :* أحببت طفولتكْ لـَم أتخيّل يوماً أنّي سأكون بهذا العنف :# ههههههههههه , لم تقصّري أبداً وأظهرتي القوّة مع أخيكِ ههههههه , يَاه أريد تجربة التيكواندو :| - أحس وكأنكِ نسخة مكبّرة منّي , قريبة من شخصيتي :) وهواياتي وما شابه :) إلّا أنّك افضل منّي عادةً تُخالجنا مشاعر لا يُمكننا البوحُ بها لأقرب اناس، حتّى ولو أخبرناهُم لن يفهمُوا وربَما فهمُونا خطأً. لذلك اُمسك ورقة وقلماً، أو حتى على جهازي، وأكتب أحياناً يخرجُ الكلام دُون شعُور ولكننّي أشعُر بأرتياح، بصدق ! ^ صَدقتي ! فليعيشوا بسعادة، رغم كل شيء مازلت أحبهم ^ وكَأنكِ أنا اللهم احفظهما واجعلهما من حفظة كتابك وبارك فيهما واجعلهما ذخراً لوالديهما والان هي بأفضل حال رغم التعب، ولكن المهم انها تعافت الحمد لله ! ^ اللهم احفظها وأدم عافيتها وازرقها جنّتك , اللهم ارزقها بر أبنائها :) < أوصيكِ بها يا أنيقة ، مازلت أدعوا في صلاتي أن يوفّقوا، و يسعدوا ^ طاهرٌ هو قَلبك < حفظكِ المولى * تعلّمتي وعلّمتنا يا أخيّة :) , جزيتي خيراً جعلتنا نتأمل بأمور كنّا نغفل عنها :* أحب "الحبّ" ومن يُحب، ولا أمانع فيه، بل أنه شعُور جمِيل جداً ! ولكن،.. الحبّ شيء والعلاقات شيء آخر ، من الجمِيل أن تهتّم لشخص ما، بصمت وتشتاق اليه، دون أن تقُول له.. وربّما تفاجأ بأنه يُبادلك نفس الشعُور، يقُول الأطباء النفسيين أنه اذا احبّ شخص، شخصاً آخر، دُون أن يقول له، تكونم هناك نسبة تبادل كبيرة، ولكنهم لم يعرفوا السبب بعد ربّما يكون محض كلام ^ * رسمك أعجوبة يَاه جميلة السودان استمتعت صراحة وفقّك الله دائماً وأبداً وتحيّتي لكِ :) و وفّقت رايقة في الإختيار بحق ودّي