لغز بورلي الغامض
كتب الكثير حول منزل القسيس في بورلي ، وربا اكثر مما يجب ، وهنا قصة سكل لمنزل جرى استغلالها بأكثر طريقة تهكمية ، الى ان
اصبحت من افضل قصص التاريخ . . . . . . وعندما كشف هاري برايس ، وشارع فليت ( شارع الصحافة ) عن القصة عام 1929 ، لم يكن في المنزل اشباح تكفي لتأليف القصص ،
فجرى اختلاق ظواهر ارواح شريرة .... سببت سخرية الجميع وجعلتهم ينظرون الى الامر وكأنه اكبر قصة خداع عرفوها
ولكن ربما لم يكم الجوب بهذه السهولة
فوجود الاشباح لا يمكن انكاره لمجرد اكتشاف افتعال الظواهر الخارقة . . . ومع ذلك فمهما كانت حقيقة بورلي ريكتوري فهي ستبقى واحدة من اكثر قصص اللاشباح اثاره في ذلك القرن .
بورلي قرية صغيرة في مقاطعة ايسوكس في بريطانيا على بعد اميال من بلدة سد بورلي وفيها كنيسة انجليزية قديمة ، وحسب قول اسطورة غير ثابتة ، كان هناك دير فيما مضى
في موقع الريكتوري اي بيت القسيس وعلى بعد سبعة اميال من بلدة بورس كان هناك دير للراهبات ... وتقول الاسطورة ان راهبة شابة من القرن الثالث عشر في بلدة بورس وقعت
في حب راهب من بورلي وهربا معا ولوحقت عربة هروبها وقبضت عليهما السلطات الدينية وايدا ليواجها الموت وقطع رأس الراهب . . . ويقول البعض انه شنق والتي كانت ستصبح
عروسه فنت حية في زنزانة الدير ومنذ ذلك الحين سكن بورلي شبح راهب مقطوع الرأس وراهبة وشبح عربة
برب