SMS : ۈاثِـقُ الخ’ـطـے يَمشـے --» مَلِكـا’إ
جَميلٌ هُو الرَبط بَين الحَدثين ، وفقتِ ! بالرُغم مِن أننَي مِن القِلة القَليلةَ فِي عالمَمنا العَربي لَا أمتَلك صَفحَة لِي فِي الفِيس بُوك لَم تَرق لِي الفِكرة وَ بَرمَجة المَوقع ، وَ كَثيراً مَا ألامُ عَلى ذَلِك وَ لكنني أفضَل المُكوثَ فِي المُنتدَى أو بِ أجهِزة الإتصال الأخرى كَ التويتر أو غَيرها فَ أرى أن لَها ايجابِيات أكثَر وَ لَا يُلهِي عَن الدِراسَة وَ تعطِيل الوَقت =\ أرى كَيف أصبحْ هذا المَوقَع الهَاجِس الأول لِ كثير مِن أفراد العَائلِة ، فَ أصبحتْ حَتى حِواراتُهم تتَمحور حَولَها فَ بِهذا أعتضقد أنه قَد يَكون السَبب الثَانِوي لِ إنخِفاض نِسبة المُتابِعات للمُنتديات وَ المُشاركَة فيها وَهذا مَا قد يؤثِر سَلباً على نَشاط المُنتدى وَ أعضاءه وَ حتى سِياسَته . . نَحن فِي عَصر التِكنولوجيا مَا كَان ذات صَدوة بالسَابق لَم يَعد لَه قِيمة فَ قد تَواتَرت إلينا بَرامِج وَ مواقِع اجتِماعِية أكثر جَذبا ، وَبالرغُم مِن ذَلك فَ المُنتديات شَيئ أساسي فَ نَستقِي المَعلومَات وَ الحِوارات الجَادة وَ هذا مَا قَد تفتقِده الصَفحات الإجتِماعية =\ كُونِي هُنا بِ هذا الجَمال . .