ــ
الْأَشْيَآء الَسَعَيَدَة دَائِمَا تَأْتِي ب خُفَّه دُوُن أَن نُرِتِّب لَهَآ .. لِذَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء لَآ نَحْتَاج إِلَى أَن نَكُتّب ،
لآنَحْتَاج إِلَى أَن نَتَكَلَم ، وُلَآ نَحّتَآج إِلَى أَن نَرَى صُوُرَا تُشْبِهُنَا أَو نُسَمِّع قُصِص تُحَاكِي حَسَنَا ..
لِأَنَّنَا حِيْن نَكُون سُعَدَاء تُكَوِّن قُدْرَتِنَا فَقَط مُنَحصرَه ب ضَّحَكَات عَفْوِيَّه عَمِيقِه ونَشِعر بِأَن “ الْعَالَم كُلَّه ” لَنَآ
وَأَن تَفَاصِيْلِه تَضَمَّنَا ؛ وَأَن السسَمَآُإء بِوِسْعِهَا تَخْفِق لَنَآ جَمِيْع أُمْنِيَآتِنَآ ..