₪₪₪₪ ₪₪₪₪
|
دَفـن المهـرج أبنـﮧ الـوכـيـد. . ثـم صعـد إلـى المســرح , فَ ضـכـكَ الجمهـور ! ! نَفـضَ المهـرج يَـديـﮧ مِـن التـرآب فَ ضـכـكَ الجمهـور أڪثـر أنفجـرَ المهـرج بـاڪياً وَ تعـالت الضحـڪات فـي ڪل مـڪـان ! ! سَـقط المهـرج ميتـاً عَلـى المســرح ! ! فَ وَقـف الجمهـور وَ صفقَ بِـכـرارة ..
العبـرة مـن القصـۂ : عنـدمـا تعتـادين علـى أسعـاد النـاس فَ ڪوني عَلى ثقـۂ بـأن النـاس لـن تشعـر بمـا تمـرينَ بـﮧ مِـن ضيـق أبـداً’»
ســأل المعلـم تِلميـذه :مــاذا يعمـل وآلـدك؟!
صمـت التلميـذ وَ لـم يجبْ ! ! فَ سـألـﮧ المعلـم مرة أخـرى :مـاذا يعمـلُ وَالدك يـآ فلان ؟! فَ أڪتفى التلميـذ بِ الصمـت وَ لـم يجب !! صَـرخ المعلـم فـي وَجهـﮧ أمـام التـلاميـذ وَ قـال : أيهـا الغبـي ألا تعلـم أيـنَ يعمـلُ وَالدك؟؟! ! رَفـع التلميـذ رأسـﮧ وَ قـال : بـلى !!.. أنـﮧ نـائم فـي قبـره .
العبـرة مـن القصـۂ : أכـياناً نتسـرع ڪَثيراً فـي ڪلمـاتنا وَ نـواصل الجـرح و لا نعـرف سبب هــدوء الأشخـاص وَ صمتهـم فَ مـن وَاصـل صمتـﮧ ..
وَ لـم يجـب فَ أعلمـوا سبب صمتـﮧ.. فَ أعـذروه وَ لا تـوَاصلوا ذلك ’»
‘،النهـايــۂ ،‘
|