هكذا وقعهم . . . همّ من جعلوا قلوبنا حكراً لهم !
بلا قصد كآن . . . أو قصد !
لا مهم ! الأهم هو متى يئن للجسد من أن ينتقل من تلك الغرفة البآردة !
ليبيت في الدآفئة . . . أو المعتدلة جواً !
أتوق لأن يرحل قلمكـ لذلك المكآن ايضاً . . .
لأكن روعته ! أتمنى أن تكون كما هي الآن . . .
على مايرآم !
أسدلّ أعجآبي
بحجم ذلك الألم
الذي يسكن تلك الغرفة !