[عَبَق]

استغـــفر اللهــ ولا حولــ ولا قوة إلا بهــ

لكمــ هذه الظواهر منتشرة بين الأجيالــ العربية منها خصة المراهقينــ

تلكــ الفئة التي لا تعيــ كلــ شيء ... بل غالبيــة الأمور لا تعرفــ حقيقتها << ولإنــ كنتــ مراهقة

عبدة الشيطان ،،،

تلكــ الفئة !! وما تفعلهــ كنتــ اعتبر الموضوعــ مجرد رسومــ كرتونية إذا كانــ الموضوع فيه ما أصدقــ لإنها موجودة !! الآنــ يكفيــ ما يفعلون " والعياذ بالله "

والجماجمــ !! بصراحة كنتــ أحبهــا و اعتبرهــ حبــ للقراصنة << الكرتون منها

أما لابسهمــ أو شي عليه جمجمة ما أحبــه لأنه مب نوعي للملابس وعادة ما تكون حلوة في مجتمعنا ما تنلبس وهذا أفضلــ

أما هذه الفئة ... فملابسهمــ لناســ خبلة مب لمسلمينــ وللهــ الحمد

إلا إذا واحد فاقد عقلهــ وأهلهــ مب مسيطرينــ عليهــ و برروا ذلكــ بالحرية هذي حالة خاصة يبي لها طبيب نفسي ورجعة إلى الله " عز وجل "

أما الإيمو ...

بصراااحة هذي معاناة نفسية للمراهقــ ما يعرفــ يتصرفــ ولإن كان شاب مسلم مثلهم دوومــ حزين ويحس إن ما في أحد يفهمه بس يعبد ربهــ يكونــ منهم !؟ هو ما يلبس مثلهم ولا أي شي إنما فيه حزن عميقــ وكآبة مفعمة أحياناً يسمعـ موسيقى إسلامية حزينة
أما كريبيــ فهي حلوة مجرد حشرة حزينة ... هذا يعني ما نطالعها !؟

الشماغــ والتشبهــ ...

واااااااآآآآو ما فيــ حد يتصور مدى انتشاااآآآر هذه الظاااهرة !!!

البنتـــ لو وين ما كانتــ تروووحــ تلبسوا ... في كل مكانـــ ولو كان البرادة طالعة من بيتهم دقايق لبستوا ومشيت ... بنااات المدرسة ينعدوا ع الأصابعـــ الي ما بيلبسوه وطبعاً أنا وصديقاتي وربعي ما نوافق هذه الظواهر أمووور فاشلة

والشماااغ بألواانـــ عديدة حتى زهري منها والبنت كل يوم تجي بلون تقولي شارية درزن

وواضحــ إنهــ تشبهـــ وحتى هذا الشماغــ تشوف ولد مار عليه واحد أسود تمر البنت في نفس اللحظة عليها أسود أو لونــ غير ما تفرق ونفس الطريقة لافينه شو يكون حكمــ هذا غير حرااامـــ !؟


playboy

وبصراحة ما كنت أعرف شو هي ... إلا مرة كنت طالعة مع خواتيــ ... وشفتــ ساعة وعجبتني و فيها شعارهم ... طالعتها أختي إلا تقول لا تآخذيها استغربت تقول فيها شعار بلاي بوي شركة مب زينة ... اهي مجلة فاضحة

ومنــ يومها عرفتـــ عنهمــ وجزاكِــ الله خير عرفتينا بالباقي

ومعــ ذلك أشوفــ ناس بتلبس شعاراتهمــ

.....

سلمتِـــ غاليتي ... وبوركتِــ

وفقكِ الله وسدد خطاكِ

أفدتنا ...

وخالص التحيات ... أميرة الشوق