[أسِيفْ]

عُدنآ ، . . .

وَ فِي جُعبتَنآ كَآتِبآتٍ مُتمَيّزآتْ . .

،

هِيَّ ألَقْ . .
....................... وَ تفرُّدٌ فِي الضَآدْ ،

حَرفُهآ فَآتِنْ ()
........................................... تُدهِشْ المَآرّة ، الزَآئرينَ لِ حرفِهآ *

فَ تُجبِرُهمْ عَلى المُكوثِ طَويلًا "
بِلآ مَللِ أوَ ضَجرْ ،

إنّهآ خُرآفيّة الهَمسْ :
لانا

فَ الحُروفْ تعِجزُ وَصفَكِ ،
لِذآ أُعذريِنآ . .

بِدأنآ لِقاءَنآ بِ . . :
> قِرآءة مُمتِعَة ،

1. من تكون لانا في سطور ؟
تكون طفلة لحظة الأساءة لفهمها ... وتصبحّ عجوزّ لحظة التخلّي عن مبآدئها !!!
عنيدة نحو أي شيء يمسّ الأساءة لغيرها ... قد تكون تسآبق الزمنّ في مرآحلها ...
الا أنها ما زآلت تحملّ قلبّ طفلة لن يستأصل من أحشآئها ...

2. أين تجد لانا نفسها ؟
... أحبّ الخوض في الخيآل بعيداً عن الوآقع المصطنع !!
لذا أجدّ نفسي أمام شآشة التلفآز على محطة (أفلآم الكرتون عند توم وجيري وغيرهم ) ^^!!! وكثيراً ما أتعرضّ للسخرية حيآل ذلك

3. كيف أصبح للانا حرف مميز ؟
بصرآحة لا أجدّ في حرفي مايدعو لهذا اللقبّ ... لكنّ اذا كآن من يرى أن مشآعري تعجبه !
فليعلمّ أن أي المشآعر التي تدونّ بعيداً عن بشرّ الوآقع وتطفلآتهم !!! ستكون الأفضل! بأنسبة لنفسة و لمخرآج احرفه لأنه ابتعدّ عن نوآحي النفآق وغيره !

4. متى بدأتِ بنزف الحرف حرفًا ؟
عندما تخرجتّ من الأعدادية ... وجدتني مفلسّة من الصدآقآت ... ليتني لم أكتبّ لهمّ!
لأنهم الآن قدّ أودعوني في حيّز الا أصدقآء بالفعلّ ... سآمحهم الربّ ...

5. متى تشعر لانا أنها لآ تستطيع تهدأة ثورة الغضب بداخلها ؟
عندما ترى شرار النفآق والكذبّ يتطآيرّ ممنّ وثقت بهم ... لكنّها حيآل ذلك تصمتّ !!!
اما الغضبّ الذي سيدفعها لأنّ تغضبّ !!!
لحظة الغضبّ عليها ممن لايستحقّ !

6. للحب لسعات .. فهل ذقتها ؟ و ممن ؟
قدّ أكون تذوقتـ وهمّ الحبّ أكثرّ ... لكنّ الحبّ حمداً للربّ لم أنلّ عقوبته حتى الآن ...

7. بوحك متفرد .. و لا جدال في ذلك ، ف هل تعآنين من النُشلآءْ الشآردين هُنآ وَ هنآك ؟
مرّة وآحدة فقط ! أكتشفت بأن صديقتي تضع (بروسنآل ) قدّ كنت انا من كتبته !! سألتها مرة من اين اتيتي بهـ !! لأن كلماته جداً قريبة لي ... اجابتني بانها أتت به من أحدى الزميلآت لديها في نفس الصيغة .. علمت انّ زميلتها قد كانت متآبعه لي في نفسّ ذلك المكآن !!!

8.كيف استطاعت لانا الصُعود إلى القمّة ؟
في الحقيقة ... انا لم أشعرّ بذلك بعدّ ! القمة شيء عآلــــــي ... طويل المشوآر والقامة ...

9.مآذآ يعني لآنآ ؟ و لمّ اخترتِ هذآ الاسم ؟
معنآهـ الينّ والين مأخوذ من الليونة أي أنه يرجع لنفس معنا لينا ... << من فلسفتي ليس الا
أخترته في عآم 2005 عندما كنت منهمكة جداً في البحثّ عن اسمّ انثوي ! يليق بأبنة خآلتي !
لكنّها خيبتني ولم تخترّ الأسم =( فكآنت ردّة الفعلّ أن أحببت الأسم وأدعيت نفسي بذلك هنا ...

10. فِي أي مَكآنْ .. تنفرد لانا وحدهآ لِ تنزِف حَرفهآ ؟
غرفتي وسريرها الذي احبّه ...
و (صالون ) المنزل اذا كآن خالياً في الوقت المتأخر من منتصفّ الليلّ!

11. من تُتآبِعينَ حرفهآ هُنآ وَ خآرِجَ أسوآر المُنتدى ؟
هنا تشدّني أحرفّ المبدعآت جداً أحبّ متآبعتهن .. منهنّ ترآتيل العزيزة وحروفّ الجميلة(لا اعلم لماذا لا نرى لها موضوع مستقلّ ليروينا )
وايضاً سرآب الرقيقة و سؤدد الانيقة و ريآني الغائبة و الكثير ممنّ لاتحضرني أسمآئهم الآن ...
خآرج اسوآر المنتدى في الحقيقة موقع ادبّ يشفي غليل قلبي حين ذاك فأعيش أجوآئي مع فآروق جويدة و احمد مطرّ

12. ما كتآبُكِ المفضل ؟
عدّة مجلدات للشاعرّ محمود درويش لدّي أحبّ أن اقرأها لحظة جفآف مشآعري

13. ما رأيك سبب تميّز خآطرتكِ ( الأوفيآء الأشقيآءْ ) ؟
ربما لأنني كتبتها قبلّ أن أنوي وضعها !!! ولربما لأنني كتبتها في ملف ووردّ وأعدت ترتيبها ولم أكتبها على أستعجآل كما كنت ...

14. في خاطرة ( حدة الوجع )

هو مبررّ الألم ! وبتلآت اشوآكه . . . !

 

 

البتلة هي جزء من الزهرة فماذا يعني لكِ الألم ؟ إذ كنتِ ربطتهِ بالزهورْ ؟
عندما يخيبّ ظنّي بنفسي ! اتألم جداً ... أشعرّ أن لاطاقة لي بنفسي !!!
فكيفّ بالأشخآص المخيبين بنظري !!!
أكرهـ نفسي عندها ... وأتوهـ عليها !! وما أن أصبحّ ارآني بأني قد أترفت في كرهـي لتلك النفسّ وبأنها مازآلت بخير ... ومازال هنآك منّ يسئل عنها ويحبّها ...
الألمّ ! هو عندما يكونّ من شيء يترآئا لنا أنه جميـــل جداً ! نتأمله بأمــل !
ما أن نقتربّ منه ونتحسسّ ملامحه نتوّجع من أشوآكة أشدّ الوجعّ !
هكذا هو الزهرّ ... لذا الحذرّ هو سيدّ الموآقفّ في كلّ أمرّ ... خوفاُ من الوجعّ !

15. ( بين السحبّ وحدكـ . . . لا أحدّ ! ) يا ترى من هو ؟
شخصّ أختلقته لنفسي ... لأنّي أيقنتّ بأنّ الحيآة لن تحملّ مثلهـ ابداً ...

16. أيُّ خوآطُركِ كآنت أقرب لقلبُكِ ؟
جميعهم قريبآت لقلبي ...

17. مَآ هو أول نزفٍ لَكِ ؟ وَ هلَّ تمتعينَنآ بِه هُنآ ؟
أنه مضحك جداً ...
" سأصرخّ ... سأبكي !
سأتألم ... سأفآرقك يوماً .ولكنّ !
لن تعرفّ من أكون ... ولن أعترفّ لكـ لأنك مغرور! "

منذو زمن بعيد هذه ... وجدتها في أرشيف مكتبتي ! ^^!
لم تكنّ خاطرة بل لا ادري ماذا تسمى تلك ...

18. القمر يستمد ضوءه من الشمس و به فجوات ، فمآ رأيك سبب جمال القمر ؟
لأنّه لم ينازع الشمسّ على وقت خروجها !
وخرجّ وقت فراغ الشمسّ من مهمّتها ...
ليرى العالم انّه احنّ و اوفى! جليس لهم في ظلمة الليل ... وأحبوهـ !! ليدعونه جميلاً ! لأنّ الحبّّ أعمى كما يقولون ...

19. هل فعلًا ( الأذن تعشق قبل العين أحيآنًا ) ؟
تعجبّ و لاتصل لمرحلة العشق ابداً

20. لو طلبوا منكِ تغيير اسمك الحقيقي ف إلى ماذا و لِمَ ؟
احببتّ اسمّ رغدّ كثيراً !! لكنّي لم اتمنى يوماً ان اغيّر اسمي لأنّي أعدّه شيء من شخصيتي ...

21. أحلآمك إلى أين وصلت بك ؟
الى السمآآء ... وما ان تصلّ تسقط متهآوية على أسطح الترآب ...
من التراب و عائدين للتراب ...
لا اظنّ بان هنالك احلاماً تقاسّ بحلم دخول الجنانّ و رضا الرحمان !

22. الحيآة رأيك فيهآ ؟ و هل حقًا لآ تستحق دمعة ؟
الحياة مجموعة فقاعات !
ما ان تختفي فقاعه الا ان تظهرّ اخرى!
بصيغة المستقبلّ والغدّ والكذبّ المصطنع!
ارىّ بان الحياة تستحق بحراً من الدموع ! لو ادركنا فقطّ مانحن بفاعلين بين اسوار هذه الحياة !

23. ما هو السلاح ذو الحدين بوجهة نظركِ ؟
الرجل ... ||

24. لَكِ هذآ الحرفْ (ق) فأعزفي لنا به بوحًا لآ يتعدى السطرين ..
قدّ نكّذب على انفسنا ونترّنم ... عند حاجت ارواحنا لشيء القليل !من الفرّح القديمّ!
لا قصداً !قد يعود لنا ذلك ال همسّ الكفيفّ!
الذي قد بات يختلجّ بقيّة احلامنا منذ زمنّ بعيد !
ليقول ليس الفرّح مجدّياً ...
ما دام لا يثير !! الا الرغبة في الضحكـ العقيم !
و القلبّ قد بات يحتضرّ ويقيس
حجمّ غيابّ الحقّ واليقينّ ! ...

عذراَ على ركآكتها الآن نثرتها ...!!

25. أيُّ نوعٍ من الزهور تُحبيه ؟
التوليب ^^!

26. لأنّنآ في ختآم لقاءنا بِكِ ، هلَّ تُكرمينَنآ بِ خَآطرة لكِ لم يُسبق اعتمادها في أي منتدى ؟
كتبتها في ملف (ووردّ) لدّي كانت مشوشة لأنفعآلي ربما ! رتبتها ...و لو كنتّ أشعر بأنها كانت تليق بكم لأصبح لها نصيبّ في هذا العآلم الرقيقّ ...

كدرّ مزخرفّ بالحزنّ!
وجثثّ تأبى أن تندفنّ !

عآلم أصبحّ يئن و يحتضرّ . . .
ما أقسى الأمر !

قد أصبحت أيامنا حبلى بالألم !
تصرخّ ! تـئن من قسوة كالحجرّ!

نعيش بين القد ! ولا نعلم!
وكيف سنكون !
ولليقينّ نبقى به حبيسين !

و مستقبلّ لا ندري إلي أين قد يبيت !

ماضي قد أدمى ! من شدّة الطعن !
لحاضرّ ! مات بلا حياة أو أمل !

نخشى الطرقّ ! والزحام ! و الظلام !
وننام . . .!
لنطيل المكوث في الأحلام !

وما أخلصّ الحلم !
نفعل ما نريد ...
وتقودنا عقولنا إلى نحن ما رسمنا له طريق بعيـــــد
مخيرين لا مسيرين !
بلا سلاطنه او عبيد ... نائمون ميتون !
لا احد ... لسرائر قلوبنا ينصت من بعيد ! من قريب !
سواسية فالحلم جميل !

والحبيب . . . هناك يكنّ لك كيف ما تريد !
حتى ولو كنت ذا قلبّ عنيد . . .
بالحصان الأبيضّ . . . والثوبّ الأنيقّ!
وعالم لا للكذب به من مبيت ...
حقاّ هناك ما أرقّ الحبّ والحبيب . . .

هكذا نحنّ معشرّ العبيد !

نعيش لنقول قد كنا هنا لم نكنّ ميتين !
ونبكي الأموات لأننا نكون للأجل مستدركيــن !

ونجرّ حبل السنين جرّا للبعيد !
لنقيس الخبرة كم أصبحت لدينا ! وكم ! لنا من سنين

ونمضي في الطريق كل صباح . . . سائرين !
لنردد قول :
الحياة جميلة بما نريد ... بما نحنّ نستلذّ ونستبيح!
ولو لم تكن ذا معنى مريح !

وما زلنا رغم اختلافنا نتفقّ في أمرين أو ثلاثة أو عدّة ضمائر بين القلبّ حيّة مازالت لم تـُميت !
نكره القبيح !
نشمئز من الخبث!
ونستنكرّ الكذبّ! ... ونصيح كيف؟

ومازال بعضنا يتقنّ! التقنّع والزيفّ ...
وعلى نفسه يستبيح !

سحقاً لأشخاص القبيح و الخبيث والكذبّ والنفاق وكل زيفّ !
لأنهم قد شكلوا الأدوار خلف كل فعل دنيئ !
منهم العالم فليستريح !

27. همسة لأصحآب البوح المِخَمليْ وَ قراؤكِ .
أجعلوا من أحرفكم مرآة تنّزهـ مشآعركم ... ولاتخدشّ اروآحكم ...

قرآئي إن كآن لي قرآء ... فا أنا افخرّ بهم أشدّ الفخرّ لأنهم من أضآعوا أوقآتهم لقرآءة أشلآئي المبعثرة في الغآلبّ ... وعذراً أن خيبتهم في ركآكتي هنا ...

مِن الأعَمآقِ شُكرًا لكِ يآ لانا
امتَعتِينآ . .
اكتَشفَنآكِ أكَثَرْ . .
رآئِعَة جِدًا ()
فَ قُرّآءُكِ هُنآ بِ القُربْ مِنكِ

انِتَظِروُنآ مَع
.......................... مخِمَليّة الحَرفْ !