**
حَقا إن الأَمر أَكبر مِن مُجرد
نَشيْد !
و أكبر مِن أن تَكون
كَلمات عَابِرة ,
و أَعظم من أن تَكون مُجرد
دَمعات سَاخِنة على الوَجنتيْن تَنساب
خجلا وجلا
إنها
صَرخة تَعدت هَذه المَراحِل كُلها
إِنها
نِداء أَوقظ بِنا
فَخرنا بِإسلامنا
إنها
صَدى لِرغبَة
نَبيْلة صَادِقة
لَكم شَعرت
بالفَخر
من الكَلمات الرادعة لِتمادي
عُباد الصليب
لَكم شَعرت
بألم التقصير
يُمزق
قَلبيْ و هَاهو ذا
ضَميْريْ المُسلم يَشكو و يئن
مرارةً
لَكم شَعرت
باختلاج جسدي
من
الحماسة و القوة التي أصابتني لجودة
الكلمات و صدقها
لَأطأن فَوق كُل كَلمة أَرادت
بِشرف الحَبيْب المُصطفى
؛
لَأدافِعن عَمن شَقى كُل
الشقاء لِإنجادنا مِن نار الجَحيْم
؛
لَأبكين دَما و ألما ,
لَأشهقن تمزقا ,
لأشقون حزنا
و
حُق ليْ فَكيف عَسايْ أَقبل بِمن
طعن فيْ
رَسوليْ الأَكرم ؟!
( نَشيْد أَوقَظ فيْنا بُركان الغيْرة و النَخوة :"""
جُزيْت خَيْرا , لبَث هَذه المَشاعِر فيْ كَياني
شُكرا مِن الأَعماق 3>
* مُسابَقة رائِعة , ذات هَدف نَبيْل :$
لَكم أرجوا قبوليْ كَمتسابِقة 3>
)