الموضوع
:
أذكار الأحوال .. زادك اليومي
عرض مشاركة واحدة
منذ /
08-02-2014, 02:52 PM
#
2
نبض داعية
بنوتة عسولة
حلم
حالة الإتصال :
رقم العضوية :
61003
تاريخ التسجيل :
Oct 2009
ا
لمشاركات :
260
بمعدل :
0.05
(مشاركة/اليوم)
النقاط :
التقييم :
2026
ت
قييم المستوى :
55
الأسهم
:
0
(أسهم/سهم)
الجواهر
:
(جواهر/جوهرة)
عدد الدعوات :
0
زيارات ملفي :
9428
علم الدولة :
مزاجي :
استعرضي :
أوسمتي :
تجديني هنا :
MMS :
أذكار الأحوال .. زادك اليومي
عُدنا والعود أحمدُ
ـ
سـ
نشرع
الآن في ذكر تلكَ الأحوال
وسنبدأ
بالقسم الأول
وهو أذكار الأحوال العادية
ثُمَّ
القسم الثاني وهو أذكار الأحوال العارضة
الطريقة سهلة ومُيسّّرة إن شاءَ الله
ـــ
سنذكر الموضوع والذكر الخاص به
بـ
إدراج الحديث
وألون موضع الشاهد من الحديث
بسمِ الله ننطلق
أذكار الأحوال العادية
*
ما يقول عند دخول البيت
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْداللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنّهُ سَمِعَ النّبِيّ
- صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:
«
إِذَا دَخَلَ الرّجُلُ
بَيْتَهُ، فَـ
ذَكَرَ اللهَ
عِنْدَ دُخُولِهِ وَعِنْدَ طَعَامِهِ، قَالَ الشّيْطَانُ: لاَ مَبِيتَ لَكُمْ وَلاَ عَشَاءَ، وَإِذَا دَخَلَ فَلَمْ
يَذْكُرِ اللهَ عِنْدَ دُخُولِهِ، قَالَ الشّيْطَانُ: أَدْرَكْتُمُ المَبِيتَ، وَإِذَا لَمْ يَذْكُرِ اللهَ عِنْدَ طَعَامِهِ، قَالَ: أَدْرَكْتُمُ
المَبِيتَ وَالعَشَاءَ
»
. أخرجه مسلم
*
ما يقول إذا لبس ثوباً جديداً وما يُقال له
عَنْ أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم
- إِذا اسْتَجَدَّ ثوْباً
سَمَّاهُ باسْمِهِ إِمَّا قَمِيصاً أَوْ عِمَامَةً ثمَّ يَقُولُ:
«
اللَّهمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ
وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ وَأَعُوذ بكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ
».
قَالَ أَبُو نَضْرَةَ: فَكَانَ أَصْحَابُ النَّبيِّ
- صلى الله عليه وسلم
- إِذا لَبسَ أَحَدُهُمْ ثوْباً جَدِيداً قِيلَ لَهُ: تُبْلى وَيُخْلِفُ اللهُ تَعَالَى . أخرجه أبو
داود والترمذي
*
ماذا يقول إذا أراد دخول الخلاء
عَنْ أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - إذَا دَخَلَ الخَلاءَ قَالَ
:
«
ا
للَّهمَّ إنِّي
أعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبُثِ وَالخَبَائِثِ
».
متفق عليه
*
ماذ يقول إذا أراد الخروج من الخلاء
عَنْ عَائِشَةُ رَضِي اللهُ عَنْهَا أَنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم
- كَانَ إِذا خَرَجَ مِنَ الغَائِطِ قَالَ:
«
غُفْرَانَك
َ
».
أخرجه أبو داود والترمذي
*
ماذا يقول بعد الفراغ من الوضوء
عَنْ عُمَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ:
«
مَا مِنْكُمْ مِنْ أحَدٍ يَتَوَضَّأ فَيُبْلِغُ (أوْ
فَيُسْبِغُ
) الوَضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ:
أشْهَدُ أنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَأنَّ مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ
، إِلا فُتِحَتْ لَهُ
أبْوَابُ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ، يَدْخُلُ مِنْ أيِّهَا شَاء
َ
».
أخرجه مسلم
*
ماذا يقول عند الخروج من المنزل
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إِذا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ:
«
بسْمِ
اللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ، اللَّهمَّ إِنَّا نَعُوذ بكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ أَوْ نَضِلَّ أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلَمَ أَوْ نَجْهَلَ أَوْ
يُجْهَلَ عَلَيْنَا
».
أخرجه الترمذي والنسائي
*
ما يقول حين يسمع الآذان
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قال:
«
مَنْ قال حِينَ
يَسْمَعُ النِّدَاءَ
:
اللَّهمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلاةِ القَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّداً الوَسِيلَةَ
وَالفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً الَّذِي وَعَدْتَهُ
، حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ القِيَامَة
ِ
».
أخرجه
البخاري
*
ما يقول عند دخول المسجد والخروج منه
وَعَنْ أَبِي حُمَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ (أَوْ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«
إِذَا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ، فَلْيَقُلِ:
اللَّهمَّ افْتَحْ لِي أبْوَابَ رَحْمَتِكَ
، وَإِذَا خَرَجَ، فَلْيَقُل:
ا
للَّهمَّ إِنِّي
أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ
».
أخرجه مسلم
*
ما يقول عند القيام من المجلس
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«
مَنْ جَلَسَ فِي مَجْلِسٍ
فَكَثرَ فِيهِ لَغَطُهُ فَقَالََ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذلِكَ:
سُبْحَانَكَ اللَّهمَّ وَبحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
إِلاَّ غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ فِي مَجْلِسِهِ ذلِك
َ».
أخرجه أحمد والترمذي
*
ما يقوله عند النوم
عَنِ البَرَاء بن عَازِبٍ رَضيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«
إِذَا أتَيْتَ
مَضْجَعَكَ، فَتَوَضَّأْ وَضُوءَكَ لِلصَّلاةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الأيْمَنِ، وَقُلِ:
ا
للَّهمَّ أسْلَمْتُ نَفْسِي
إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أمْرِي إِلَيْكَ، وَألْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَهْبَةً وَرَغْبَةً إِلَيْكَ، لا مَلْجَأ وَلا مَنْجَا
مِنْكَ إِلا إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أرْسَلْتَ
، فَإِنْ مُتَّ مُتَّ عَلَى الفِطْرَةِ
فَاجْعَلْهُنَّ آخِرَ مَا تَقُول
ُ».
متفق عليه
يتبع
من مواضيع :
نبض داعية
لحضة ممتعة
أذكار الأحوال .. زادك اليومي
شنطة الإنجازات السنويّة
الحُبٌّ مكة
ما نفعُ أكوابنا الدافئة !
ميلاد جديد
سوف يمضي بنا مركب للوداع
نِصفْ فَرح غَـــادة [ قِصَّة حَصريَّـةْ ]
أمسِيّة رمضَانيّة , مَا قبلَ رَمَضَان =)
إكتِسابْ |الأخلاقْ| بطريِقة مُبكترة ..
التعديل الأخير تم بواسطة نبض داعية ; 08-02-2014 الساعة
03:41 PM
نبض داعية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات نبض داعية