- ككل عام وأنتممّ ب خ ي ر ( L )
مَ أقول " كل ععام وأنتَ بخير "
. . . . . . تبقىى أ ن ت | الخير كل ععام : $
العيد لآ منكك ح ض ر ت و إنت
لآ من - غ ب ت - غـا ا ا ب
. . . . وشلون اسمّـيَ’ العيد - ع ي د -
ان مرّ مآ سلم ع ل ي ك !
ال ع ي د . .
. . . تفرحح به - كل المخاليـِـِق -
و إ ن ت . .
. . . الفرحح للعيد - في كل الأحوال - ( F )
وينهـَـَـَـا [ أيّام أ و ل ]
. . لمّـا نسبق هّ التهانـي | وتحتفل فينا الاماني
قبل مَ يثبت فينا هلاله = (
مارست [ الانتظار ] علىى حافةة كل " ع ي د " لأترقّب قدومه
. . كبببرت ! | وأدركت أن الراحلين للشاطئ الآخر لن يعودوا
وأنّ العيد لم يعدد سوى بعض من - ا ل ر س ا ئ ل - = (
دايم تفارقني ق ب ل حزّة العيد . .
وأقول صدفه يعني هالشي [ و ا ر د ] !
توّي عرفت المسأله بككل تأكيد :
ما يجتمِع عيدين في وقت واحد !
" أ م ي "
يا جسر الحب الصاعد بي للـ جنه ..
عيدك وديان من البركه ..
ونهر من الرضى ..
كل [ ع ي د ] وأنتِ : [ ع ي د ي ] ,
يا بيلسان الصبح , ورقة الندى
يا روح البنفسج , يا بل الصبا . .
أحب ’ عيدي ’ فـ ألوان فرحتي ,
بِـ ألوانْ .. لا أراها إلا في عينيكك !
كل عيد و [ أ ن تِ ] الفرح !
عسى كل معنىَ يحتويه العيد ..
تعيشه ( أنت ) ب أعيادك