SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
يـآ فتـآةْ مـآذـآ أٌقولُ ومـآذآ أترُڪ إيدآعڪ ليسَ بِالغريبِ بتـآتـآ.. طريقـﮧ + أسلوب + مضمونْ + تنسيقْ جدييييييييد وخطيييييييييييرْ واللـﮧ لو جلستْ أمدحْ لِلصُبحْ مـآ بخلصْ * بحقْ مـآ شفتْ موضوعْ لِلصـآلونْ أروعْ منْ هذآّ.. أولَا فڪرـة ألبنـآتْ وإلنصـآيحْ فِڪره نـآجحـﮧ بقوِ وِ وِ ه وجديده وإبتڪـآريـﮧ.. إلنصـآيح مُفيده جِدآ في أشيـآء مـآ ڪنتْ أعرفهـآ إستفدتْ منهـآ.. نيجي لِلتسريحـآتْ! هذيِ لو قُلتْ عنهـآ لِبُڪره مـآ بخلصْ عجبتني بقوِ وِ وِ ه بِڪفي لونْ إلشعر يقنننننننننننننننْ هذي مـآ أقدر أقولْ إلَا إني خقيييييييييتْ عليهـآ بطريقـﮧ غير طبيعيـﮧ قصتهـآ خيـآليـﮧ.. هذي حسيتهـآ جو ثـآنيِ خُصلَاتْ إلشعر جُوـآ بعضهـآ حبيتهـآ من إلقلبْ.. روِ وِ وِ وِ عـﮧ تنفعْ لشعري.. حبيتهـآ جدآ همسْ لو قُلتْ مهمـآ قلتْ مـآ بوفي إيدـآعڪ ملموسْ في ڪل نقطـﮧ ذڪرتيهـآ تممْ تقييمڪ أتمني لڪ إلتوفيق..