SMS : الْحَمدُ لله علَى كُلِّ حَال ♥ ..
وَضحا يَااهلاً بِالأنيقَة صَاحِبَة الرّدُودْ المُميّزَة الحَمدُ لله بِخَير , و انتِ ؟ إنْ شَاء الله بِأحسَنْ حَال انتِ الرّائِعَة وَ الجَميلَة أسعدنِي أنْ الكِتَاب أعجَبك .... [ و الواضح من اقتباسات الأقوال حول الكتاب ، أنه يناسب الكثير من الأعمار ] ايوَة هَذَا مِن مُميّزَاتهْ الرّائِعَة ؛ الكِتَاب بِرأيي ينَاسِبْ جَميع الأعمَار و جَميعْ الفِئَاتْ لِأنّه رَحْ يَفيدْ مُدرَاء الشركَاتْ الككَبيرَة إلَى طُلّاب المَدارِس زَي مَا ذُكِر فِي خلفْ الكِتَاب ... اعتَذِر جِدّاً لِاحبَاطك ؛ بَسْ بَعدِينْ تِذَكّرتْ إنْ مَركز تَحميل بنَآت دُوت كُوم مَا يقبَل الكُتبْ ( تِذَكّرت و أنَا أقلّب مَوضُوع سمَايل شُكراً لهَا ) فَ جَرّبتْ مَركزْ ثَانِي لَكِن التّحمَيل يَاخّذ وَقتْ طَويلْ مَدرِي ليش ؟! المُهِم رَابِط التّحمَيلْ فَي نِهَايَة هَذا الرّدْ ... العَفُو يَاجَميلَة , جِدّاً أسعَدنِي , ردّكْ يجْزَاكِ ربّي الجَنّة .. * وَ اخيرَاً فَيه أحدْ استَوعبْ إنّي صَغيرَة - 12 سَنَة - .. أوْ بِالأصّح أصغَرْ عُضوَة بَينكُم * مُنَوّووووورَة يَاقَمرْ --- عَآئِشة فِعلَاً فِعلاً انتَظِر ردّكْ بِشوق --- نُوف الحمدُ لله بِخَير و انتِ ؟ إنْ شَاء الله طَيّبَة شُكراً هَذا مِن ذُوقكْ "$ .. أنَا بَعدْ أمُوتْ فَيهم يدُنّنوا ؛ إنْ شَاء الله .. * يَاقَلبِي كَتبتِي إنْ شَاء الله غَلط ! لَازِمْ تِعمَلِي مسَافَة بَينْ إن و شَاء عَشَان لَو جَمعيتهُم بَتصيرْ بِمعنَى إنشاء و بنَاء و تَأسيسْ "( "( يَارِيتْ تَنتَبهي مَرّة ثَانيَة * شُكراً لِ ردّكْ الجَميل ") + التّقييم .. أنَرتِي الصّفَحة فَي بِردّك الرّائِعْ --- رَابِط تَحميلْ الكِتَاب : أمَنّى وَضعه فَي المَوضُوع .. وَ اعتَذِر لِلإدَارَة : http://www.gulfup.com/?vzIxth --- نَوّرتُم الصّفحَة يَا جمْيلَاتْ