ماابدع تلك اللحظات التي يقضيها كل شيئ فيكك مفكرا متأملا
فيما ينطق به اللسان من ذكر صفات الرحمن
فمن تسبيح ينقلك نحو الاعالي ..
الى تهليل يقلك في ركب المعالي ..
الى استغفار يسمو بك عن درك المعاصي ..
في الذكر راحه من كل سأم وضجر ،وفيه شعور بمعيه خالق البشر
هي رحمه في الدنيا وفوز بجنه الخلد
التي أعدها المليك المقتدر لكل من شكر وذكر