*‘
وَ مَلآمحْ الحَنينْ أيقَظتْ بأحدَاقي
وَجعْ سّنيناً و أنييينْ !
يَرحَلونْ وَيترڪْونَنآ في غَيآهبْ الحُزنْ
لِ بقآئنآ مَعَهُمْ يفُلقُ بَابْ
وَمِنْ فرآقهم يُفتَحُ لِ لحُزنْ ألف بَابْ !
طُهرْ السَماءْ يَ أنيييقه ♥
بَوحڪِ فَتحْ لِوجعي العَنآنْ
بآذخٌ هَوْ بَوحڪِ ورآقية أنتي بِمشآعرڪْ
ولِ الحُزنْ والفرآقْ والألمْ ڪَاملْ الإمتِنآن
فَ وَحدهمْ مَنْ أيقَاظوآ تقآعسْ الأحرفْ !
جَميلاً هو حَرفڪِ يآ طُهر
أمطرينآ مَزيداً يَ سمآءْ
|