SMS : رحمتگَ ي ربُ ♥ . . ،
. . . موضوع جداً جداً رآئعَ ‘ وٍ فعععلاً ينبـہَ على نقآطَ ڪثيرةُ , نعمَ إن الڪثير غآفلاً في تجآرتـہُ وٍ عملـہ و منزلـہُ وٍ وٍ وٍ . . لآ ضير فِ ذلڪ ؟ و لڪنَ نسينـآ آن ندعوآ إلى الإسلآمَ و آن نحثُ ، آلآجآنبُ إلى ديننآ وٍ نعرفهمَ عليـہ ! لآ آنسىَ فضل المؤسسآتُ الخيريـہ وٍ الدينيـہ طبعاً ، رغمَ قيآمهآ بَ عملهآ إلا إنهــآ . . لآ تڪفيَ لِ نشر ديننـآ بششڪل آوسعَ من المطلوبْ ! شڪراً على طرحڪِ لِ الموضوع ، فعلاً نحن بَ حاجـہ . . لِ هذه الموآضيعُ , آلتي تفتحَ عقول النـآس إلى مَ هم غآفلونَ عنـہ ! - لڪِ تقيم يَ سڪرةْ . . دمتِ بخير , * فآجئنيَ قولكِ إنكِ خآطبتيَ آمريڪيَ ، حتى لوٍ فِ لعبـہ ! يحرمَ علينآ مخاطبـہَ الرجل آلآجنبي عزيزتي مهما ڪآنَ الهدف من ذلڪ ! آنتبهي آڪثر عزيزتي بآرڪ اللـہ فيڪِ ,