● ● ● ● / مقتبسات ,

[ابتسمت أنا]

[عِيْدٌ] بِأَيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يَا عِيْدُ؟
بِمَا مَضَىْ أَمْ لِأَمْرٍ فِيكَ تَجدِيدُ؟
أَصَخْرَةٌ أَنَا؟ مَا لِيْ لَا تُحَرّكُنِيْ؟
هَذِيْ المُدَامُ وَلَا هَذِيْ الأَغَارِيْدُ

* المُتَنبِّيْ ~

[I can]

بالغلط

[@ المها @]

شُكرًا يا الله لأنّك تمنحنا أيام لنبتهج، و في المقابل لا تُلزمنا بالحزنِ مرّة



* سـ ماء !

[I can]

تكابرنا على العشره / ولا به غيرنا خسران
صحينا |والثمن غالي | وضعنا في خطاوينا

قسينا في مشاعرنا ، غلطت أنت / وأنا غلطان
ولا شفنا سوى الحيره ~ (...) وين ماضينا ؟

..،




~( من أحد المنتديات

[@ المها @]

قلبي يخفق وبشده..كلما رن هاتفي

انظر فيه على امل ان أجد اسمك ينير شاشته…

ثم يعود الي التوقف عندما لا أجده

أتعلمين أني حتى في شدة حزني إذا حادثتك أرى ابتسامتي قد ارتسمت على شفتي لا إرادياً

مجرد التفكير ان سأكلمك يجعلني في قمة السعااااده

اووووف متى أحادثك..اشتاق لأحاديثنا اللتي لاتنتهي أبدا

حتى إن لم يكن هناك ما نتكلم فيه..مجرد انك على الخط

يكــفـــينــــي….

♥♥






* من أحد التيمبلرات

[I can]

أليس من العجيب أن حشرة كالنملة ؛ إذا وضعتَ أصبعك أمامها وهي تسير ؛
وجدتها لم تقف ولم تتجمد, ولم تبرر عجزها وتلقيه على صغر جرمها؛
بل تذهب يميناً أو شمالاً أو تلتف أو تغير اتجاهها،

فما بال أحدنا يضرب رأسه في العائق الذي أمامه ألف مرة,
ولا يفكر ولو مرة واحدة في تغيير طريقته ؛
ما دامت الإمكانات تسمح والهدف قابلا.


د. سلمان العوده

[@ المها @]

ناقش أحڊ اڷآنجڷيز شيخا ، ۈقاڷ ڷه
ڷݦاذا ڷآ ٺسڷݦ اڷݦرأه عڷى اڷرِجاڷ گڷهݦ
فرڊ عڷيه اڷشيخ رڊا جݦيڷآ ، ۈقاڷ ڷه
عنڊگݦ هڷ يسٺطيع أي شخص اڷسڷآݦ عڷى اڷݦڷگه في بريطانيا
قاڷ ڷي :
هناگ قانۈن يحڊڊ سبع أصناف ݦن اڷناس يجيز ڷهݦ اڷقانۈن ذڷگ
فقاڷ اڷشيخ : ۈنحن عنڊنا أصناف ݦحڊڊۈن ٺݦاݦا يجۈز ڷهݦ ذڷگ
فگݦا أنگݦ ٺفعڷۈن ذڷگ إحٺراݦا ۈإجڷآڷآ ڷڷݦڷگه ، نحن عنڊنا في اڷآسڷآݦ
گڷ اڷنساء ݦڷگاٺ




* من أحد التيمبلرات

[I can]

كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان ‘ ينهمرون
كالسيل إذا باحوا.

غادة السمان

[الجوري وبس]

بشويش يا كل الغلآ بشويش
يامآ ويامآ كنت متغاضي

وش فيك دايم بين ليه وليش
يوم اللقاء روح على الفاضي

خلك من الحساد والتشويش
خلك معي رآضي وانا رآضي

حتى الوطن من دون شعب وجيش
يقضي عليه من الزمن قاضي

تعال اعيشك شوق وانت تعيش
ما فيه دآعي نذكر الماضي

وشو جناح الطير لولآ الريش
والبرق لولآ السحب مانآضي

الشيخ: خليفه بن حمد آل ثاني

[@ المها @]

خَلف أُذنِي خَبأتُ بَعضاً مِن صَوتُك ، حتَى لَا تتعَثَر حوَاسِي بِ غيَابك




* لأحدهم