تَحت أقنعَتنا كُلْ يَومْ نَحتَضِرُ بِصَمتْ وَنَتمزَقُ بِإصغَاءْ ()!

[الجوري وبس]

‘،

فِي السَابقْ كَانتْ تِلكَ المَدينه تَنعمُ
بِجداولْ مَاءٍ تَرويّ ضمآئهآ وَ تحضى بِ هَواءٍ
يُنعش جَنباتْ الروحْ *

واليَومْ أتَى غَريبٌ وتشآركْ مَعهآ مآئهآ وهوآئهآ ()!
وَ لأنَهآ مَدينةٌ لا تَرضى بِ أنصَافْ الحلولْ ؛

ثَارتْ أرضُهآ وَ غَضبتْ سمآئهآ
وَ جَمعتْ كُلْ كَلمْ وَ نَثرتْ كُل ألمْ

وَ أصبَحتْ بَعد البَوحْ تُفَضلْ الصَمتْ !
أصبَحتْ تَخشى أنْ تَبتسمْ أوَ أنْ تَفرَحْ

أتَعلمونْ رأيتُهآ اليَومْ تَحتَضنْ أنفآس الفَرح
وَ تَبكي عَلى أضرحتْ التَرحْ
رأيتُهآ وَ أحتَضنتْ الألمْ ~

حَدثتني عَنْ تفاصيل الحكآية وَ قَبلْ الرَحيل
قآلت ليّ بصَوتاً أهلكُه البُكاءْ :
يَ صَديقة تَجنبي مَسآلكْ الحُب
فَ الحُبْ يَعني المَوتْ بِصَمت !



* وَحدهآ مَنْ تَسكنْ المَدينه !

[الجوري وبس]

اكرهـُ ذلك الشعور شعوري الدائم بالحزن
ذكرياتٌ أبت الغيـآب، ذكرياتٌ تعبقُ بالأسى
اذكرُ ايام طيشينا وضحكنا المتواصل
وبرائتنا واطياف احلامنا ولكن ذآت حـزن
باغتتنا الايام وسرقت منا اجمل لحظات
عمرنا خـطفت منا إبتسامة الربيع وما زالت
تستنزف سراب ذكرياتنا اقسم بانني اشعر
بأنها خناجرٌ تستل جسمي المُنهك
لا اقوى على مجابهة جبروت
ذلك المتسلط ليت الايام وحدها
بل حتى بنو البشر يجبرونني
على الرحيل رحيلٌ أبدي
لا عوده فيه لعل فيه الخير
نعم سارحل لعالم لا يفقه لغتهم
لا يعرف للشر طريق ولا للخير
مخرج سأرحل لعالماَ لا يبدوا
ساكنيه مثلنآ، مختلفين جداً بصمتهم
وَ برحيق خطواتهم وَبأرجوانية السكون
نعم سـأرحل لعل الخيره في الرحيل

* أرشيفيه لَها ذِكرى خَاصة
لَرُبَمآ لأنهآ كُتبتْ بالدَمعْ !

[الجوري وبس]

عِنَدمآ يُخيّمُ الألَمْ عَلىَ شُرفآتْ السَحابْ
فَ تَتزآحمُ الكَلماتْ وَ تَضُجُ سَماءٌ مُثخَنةٌ بِدمَاء
حَرفْ وَزَمجَرة قَلبْ فَ يتساقطُ وَدقٌ غَاضب
عَلى رؤوس بؤسآءْ الحياة ()!
.
.
يَعُمْ الصَمتْ ويَغشى الظَلامْ
وَ تَتزآحمْ أيآداً مُلطخةٌ بِ دماءْ الوَدقْ
عَلّها تَجد الطَريقْ وَ تَخترقْ النَافذة !

* عُذراً يَ كِرامْ فَ الحَرفْ تَدلى مِنْ السَماءْ !

[الجوري وبس]

لَمْ أكُنْ أتَوقُع أن يَقبعْ حُبُكِ ليّ بَينْ خيآرين !
وَلمْ أتَوقعْ أيضَاً أنْ يَكونْ حُبنآ فِي المرآتبْ المُتأخرهـ !
وَ لَكنْيّ سَ أتَوقعْ أياماً قَادمة مُحَملةً بالرآحه
وَ مُشَبعَةً بِ كَثيراً مِنْ الحُب


لَمْ يَكُنْ الحُب بَيننآ شيءٌ يُستهآنْ بِه
فَ نَحنُ يَ نبضْ نَسكُنْ قَلباً وَآحد

وأحِبُكِ رُغماً عَنْ كُل شي

،‘

[الجوري وبس]

برَايفت :

جَميعْ مَا أكتُبه مِنْ نَسجْ قَلمي فَقطْ *
فَ أنآ ( هُنآ )
لَستُ بِحَاجه لِ نَسخْ أحَاسيس الغَير
سَ أكتُبْ مَادُمتْ أستَنشقْ الهَواءْ

لَمحة:

وَ لِجَميعْ مَنْ ألقَى اللومْ عَلىَ أحرُفي الحَزينه
لا تَعتبوآ عَليّ يَ كِرآمْ فَ أنآ مُجَرد أحرُف
تَعزفُنيّ نآيّ الأبجَديآتْ كَيفمآ تَشآءْ !

سَعيدة جِدَاً لِ كَونكُمْ بِ القُربْ

[الجوري وبس]

ما أنتظرتڪ لجل أتحرى صدۈدڪ
......ۈلاهــقيت تنـــام ۈعينـي سهيـررررهـ

ۈلا سڪت لجل استنى سڪۈۈۈتڪ
......ۈلا هقيت ترحل ۈتترڪني في حيرهـ

!!

[الجوري وبس]

يَ سماا العشق وجنونـہ ليـہ ضميتي عيونـہ ورحتي والفيتي حنيني ! والتفت على عيونـہ والتقيت بها ليالي حتى صرت بها اسافر لاخر دروب الحڪايـہ ومع مرور الوقت حُبـہ استوطن بقلبي مساحـہ لا وربي استوطن القلب و شعورهـ واصبح لذوقـہ متابع واخر جديدهـ يشدهـ ڪل يوم بهالتردد يَ ترى ارسلـہ ودي ولا استنى جوابـہ دايم اشوفـہ متابع واخر ردودي تشدهـ واڪتفيت بخوفي مرهـ واڪتسيت بهالشجاعـہ وقمت وارسلت لعيونـہ باقـہ مليانـہ رساايل تبتدي اول سطرها ڪلي اعجاب بجنابڪ وتنتهي فيها ب أحبڪ قبل اعرفڪ والتقيڪ وابتدت فينا حڪايـہ ما يميزها حنين و ابتعادنا عن بعضنا وأڪتفينا بالغياب ! وبعدها ڪانت ليالي تجمع الاثنين صدفـہ وصرنا فيها نجتمع واجتمع فينا شعور فوق مقدر اوصفـہ لين صار بدمي يمشي وبين نبضاتي يسابق يعني لو ودي اختصار صرت ڪلـہ و صار ڪلي =$ ويومي لو دونـہ مر اقلب الدنيا عليـہ ويقلب الدنيا علي لو لغيرهـ ابتسم غيرتـہ تميزهـ وغيرتي اللـہ يعين ما ابيـہ لغيري ينظر وڪل تفاصيلـہ امتلڪها عيونـہ و قلبـہ مدينـہ وباقي أضلوعـہ حڪايـہ ودي بوصوفـہ اسافر وبڪل ايجاز لـ (خيال) يمتزج بعيونـہ واقع وبلمسة ڪفوفـہ جنون حتى في جنونـہ رُقي وبنظرت عيونـہ دلال هو يَ عالم ملاڪ بس على هيئـہ بشر هو و انا ولعشقنا مستحيل يرقى بشر * نبضي قليل في حقك كلآمي

[الجوري وبس]

*‘،

ربي بقلبي حاجتن ماخذة دوم
عقلي وفكري وماهي بوقتها

يَ الله طالبك ما يمر هاليوم
إلا وامنينا قد (حققتها)

.
.

[الجوري وبس]

اليَومْ سَ يُدونْ كَ أجمَل يَوماً مَر عَليّ =$
25-10-2010
تآريخ سَ يُرَسخْ فِي الأعمَاق

*صوتهآ ضيع كل الحكي :$

،‘

[الجوري وبس]

مسَاحَتي أَشتَاقُكِ جِهَة خَامسَة
قَلبْ مُترفاً بِ الحَرفْ ومسآحَتي مُتسع

،‘

ليّ عَودة معْ ذَاتْ القَلمْ وَ ذوآتْ الكَلم (=