أناظرُهُم مُبْتَسِمة بَغيةَ أنْ تكونَ آخر نَظَراتي لَهُم(مساحة خاصة)

[*Lelas*]

حينما انسلّت مني أوراقُ الأَسَف
و أقصَفَتْني السّماءُ مطأطأةً رأسي خَجَلاَ ..

ما أوقعني بالخَطَأ كُثرةُ الصّدف ..
و ما زادَ قلبي حيرةً زادَهُ ألماً

ماذا أفعلُ ؟

[*Lelas*]

كنتُ أظنّها أيامٌ تَمضِي .. و سأراكْ
سارعتُ قلبي لِ لُقياكْ
و تداركَتْني روحِي لأقفَ مُستَسْلِمةَ في عيْناكْ

ولكنْ صُدمتٌ بالإكتفاءِ بالتِماسِ حزنٍ لا أدْري منْبَعه ..
وكمْ أرْجُو أن لا يَطولَ مداهٌ ..

أينَ ما وَعَدتني بِهْ ؟

[*Lelas*]

هٌو مَا يَحتَوينِي في كلّ ضيقٍ اعتَرى قَلْبِي .
هُو مَا يَمنَحُنِي ما حُرمتُ منه .
هُو مَا يَزيدُ قَلبِي انحِرافاً نحوَ الشّوق .

ما يأوِيني منِ كلّ ما لمْ أُرِد .
ما أتحدى بِهِ الجميعَ بلا اسْتثناء .
ما ينقُصُني فَ يوكمّلُني .


** حضنٌ وعينانِ لا أَستَطيعُ مُقاوَمَتُهُما ... أحبكْ و منَ الأعمآآقِ لأخر الأنْفاسِ و لبدايةِ الحياةِ .. يكلّ معانيِها أهواكِ بكلّ أمَلْ . **

[*Lelas*]

أيامٌ مَعْدودةٌ ، و إنهِياراتٌ داخِليةُ .
لحظاتٌ منبُوذَةُ ، و منابعُ تأنيبِيةٌ .

من عَرِفَها خَسِر .
و من تقرّب مِنها نَدم .
منْ حَمل الأملَ فَقدهُ
و حياتِه أمر من الأمَرّ .
يتعلّم مَعها الألم
و مَن عَرفَ نفسَهُ أضاعه (ــا )

و بجوارِها كلّ الحياةِ في انهياراتُ ، و شَغَف للنِهاية ( بِدونِها )


ليتَها لمْ تكُنْ أناْ .

[*Lelas*]

مَتى كانتْ حياتِي بدونِها يملؤهَا رُبعاً منَ السّعادَة ؟

أشتاقُ لَهَا ملأَ الكونِ ...

[*Lelas*]

ليسَ بِيَدِي ..
هَذا مّا أقوى عَلَيْهِ !

لا تَنتَظرْ/ي ..

[*Lelas*]

صَرَخَ فِي وَجْهِهِ أمامَ التّلامِيذَ و قالَ :

( يا غَبيْ أَلا تَعْلمُ ماذا يَعمَلُ أباكَ ؟ ! ؟ ! )

.
.
.
.
.
.
رَفَعَ الطالِبُ رأسَهُ وَ قالَ :
( بَلى ، نائمٌ تَحْتَ التّرابِ )


فكّر قَبْلَ أنْ تَجْرَحَ النّاسِ ..~ ..~

[*Lelas*]

علّمَتْنَا الحياةُ مَعْنى أنُ تَسيرَ بدربٍ لَا نَدْرِي (..) ، نِهايَتُهُ مَجْهُولةُ
كمْ مَرّةٍ عليّ أنْ أُنَبِهَكِ ؟
( لا تَتَخذِينِي يوماُ مَسْلَكاً لِ مَبغاكِ )

** أرجووكِ كَفى لا تَجْعَلِي قلبِي يُأنِبُني .. **

أجل ،، تَعاهَدتُ مَعَكِ عَلى كلّ شيءٍ ..
** أعلمْ حَتّى الصّلاة **

أجلْ ،، تَمَنَيْتُ تساوِي حَسَناتِي و حَسناتُكِ
** و كانتْ أُمنِيَتِي الوَحِيدة **

يحقُ لي الغُرورَ لأنَني أمْلِكُكِ ( أروَعَ إنْسانَة )

& لمْ أعُد كَما كُنْتِ تعْرِفينَ عَنّي في بِدايةَ تعارُفِنا .. &
هَا قَد مَضَت سَنَتانِ على صَداقَتِنا الأَشْبَهُ بالهَوى عَلى مُستَوى الدّنْيا ..

لَا أُخْفي أنّي أهواكِ .. لكنْ يَكفِي فَ حُبُكِ يَقْتُلُنِي
لمْ أُحبُبكِ كَإنْسانٍ فَقَط ..
بل
.
.
.
كَوَطَنٌ أريدُ الإنْتِماءَ إلَيْهِ ..
أريدُ أنْ أبْقى فيهِ أَسِيراً ..

عُذرَا (كانَ ... بِ اللهِ )

[*Lelas*]

ارطغرل ، ارخان ، العثمانيون ، جمال الجزّار ، إبادات جماعية ، الثورة العربية ، سايكس بيكو ، سان ريمو ..
الديموقراطية ، الأحزاب السياسية ، الحكم المباشر و الغير مباشر ، التعليم المهني ، مبادئ الدستور ، الرأي العام ..
التربة ، التجارة ، السياحة ، الصناعة ، البنية التحتية ، تأثير المناخ بالسّكان ، عوامل الطّقس ، أشكال الأرض ..

( تاريخ ، جغرافيا ، و طنية ) .. * اجتماعيات *

نشأة الحياة على الأرض ، بدائية النّواة ، الميزوزايت ، سموروزايت ، تسي تسي ، الطحالب النّارية ، الدورة الحالة و الاندماجية فيالكلاموديموناس ( أحياء )

انكسار الضوء ، انعكاس الضوء ، المرايا المستوية و المحدبة و المقعرة ، العدسة المقعرة و المحدبة ، البعد البؤري ، انعكاس كلي داخلي ، الزاوية الحرجة ( فيزياء )

الضغط الجوي ، درجات الحرارة ، تحدر الضّغط ، المرتفع الجوي و المنخفض الجوي ، تحليل درجة الحرارة ـ تساوي الضغط ( علوم أرض )

ثمسون ، مايكل فارادي ، شادويك ، التفريغ الكهربائي ، سلسلة النّشاط ، التفاعل الكيميائي ، العدد الذري ، تكافؤ العناصر ، البنية الذرية ، الصيغ الكيميائية ، لويس ( كيمياء )

الأفعال ، المصارد ، الثلاثي ، المثبت ، المصدر الصناعي ، الصفة المشبهة ، صيغ التفضيل ، اسم المكان و الزمان ، اسم الآلة ، افعوعل ، المزيد و المجرد ( قواعد )

أحمد شوقي ، عنترة و عبلة ، الكرم ، الحطيئة ، البغدادي ، عمر المختار ، الفطر في المدينة ، لا تعذليه ، رسالة عمان ( مهارات اتصال )

الفقه ، علم اصول الفقه ، الاجتهاد ، المجتهد ، الحكم الوضعي ، الكتب الستة ، العقيدة الاسلامية ، خصائص الاسلام ، العفة ( التربية الاسلامية )




بعد النّوم على السّاعة 10:00 م و الاستيقاظ على السّاعة 12:00 في منتصف الليل
بعد السّهر و عدم النّوم ... النّحت و الجهاد ... بعد ... بعد ....


..... 96.6 .... بدي أحكي : حسبي الله في كلّ معلمة ظلمتني و لو بنص علامة و أعطت البنات على حسابي

[*Lelas*]

كانتْ نَظرةٌ خَبِيثة رُغمَ الإبْتِسامَة التي عَلَتْ وجهَ ذاكّ الإنْسانِ .
كانتْ تَعابِير الحِقدِ تَسْرِي و كأنّه يُوهمُني أنّكِ لا شيء .

تَقاسِيمُ وجْههِ تَقولُ كلّ الكَراهيةِ
ولكنّ ،،

لماذا أنَا الوَحيدةُ التي أكْرَهُهُ ؟


ألأنّي الوَحيدة التي انسلّت تَعابيرَه أمامي ؟
أم لأنّه لمْ يُسدلِ السّتارَ بعدُ عنْ ذاكَ المُحَيا ؟