سُحقاً يا سُندسْ
غَلبتني هذهِ المرة
لَن أنكر انَّ ما كَتبته كانَ الأكثر اضحاكاً

نَظري للسطر الأخير أولاً
ذهب بنكهتها المُضحكة



يُمكِنني
سأل رجل زوجته : بماذا تُفكرين
قالت: بالشيء ذاته الذي تُفكر فيه
قال: الموتُ لكْ .. تُريدين الزواج عليَّ يا امرأة

دوركِ
:$

في امان الله

كُل شيءٍ في سَبيل الخَلاصِ من هذهِ الذاكِرة المُخيفة ><"

استَسلمت وانتهى الأمر
عاهدتها ما دامَت قَد تمسكت بي أن أتمسك بها

فَقط لَو أن هُناكَ لحظات سَعادة تُذكَر
لَتذكرتها تَماماً كَما أتذكر الألمْ :"/

دَعكِ مني يا سُندس
شُكرا فقط لأني وَجدت فيكِ مُتنفساً


أتعلمينْ | لَولا المَوقف الذي وَقعت به العائلة الآن
حالة مُخيفة حَقاً | في الوَقت ذاته أجد نَفسي الوحيدة الضاحِكة على مثل هذه المواقف
شعرت وكأنني في لعبة للأطفال =(

تَخيلي طَلاقُ فَتاة في الخامسة عشر من عمرها
ولم يبقى على حفل زفافها سوى اسبوعين
ما كانَ يَجب على العائِلة أن تَقبل بشاب يُخفي تَحت قناعه الكَثير

ذاكَ هو ما دفعني الى التبسم الآنْ
مَوقفْ لا نُحسد عليهِ أبداً

الكُل يواسي ابنة عمي
لكنني واثقة انني اذا رأيتها في حالتها تلك
حتماً سَ انفجر من البُكاء

باللهِ عَليكِ أليس بالموقف المُضحك ..؟
لعبة أطفال ليس الا

مُضطرة للخروج يَ جميله

أراكِ لاحقـاً

:هـا:
بالطبعِ أفهمـكْ

لـِم عزيزتـي.؟
إحكي ونفسي عن نفسكِ.,
فها انا ذا معك

!!
خيراً إن شاء الله؟
أي قاعٍ ذاك؟
تكلي يا انثي!

*هـل غيرتِ زرفة إسك أم انني اتخيل؟