![]() |
امــــا انـــا اقرء
النساء من الزهرة والرجال من المريخ ,,,, لـــــ جون غراي وبجد كتاب تحفة |
تأليف: سليمان مظهر الناشر: مكتبة مدبولي يتابع الكتاب تطور العقائد والفلسفات عبر التاريخ ابتداءً من عقائد مصر والشرق القديم وعقائد ما بين النهرين والبوذية وعقائد الهند وغيرها يخطئ كثيراً من يتصور أنه قادر على معرفة الحقيقة الكاملة لمعتقدات وديانات هذا العالم من أكثر الأساطير والخرافات والشوائب التي امتزجت، وما تزال، مع الحقائق، حتى لتأكد تضيع الفلسفات والأسس والأصول والمثل التي قامت عليها منذ البداية ويعتبر الشرق القديم بصدد الإلهام لكثير من المفكرين والفلاسفة الذين كانوا يؤمنون بالمثل العليا، ويكرسون أنفسهم للدفاع عما يؤمنون به حتى لو جاءوا بأنفسهم في هذا السبيل في الشرق القديم نبتت الحضارات المختلفة والمعتقدات المتباينة ونمت وترعرعت بحثاً عن معرفة الخلق والخالق. حيث حاول الإنسان، وهو يبني حياته، ويمكن نفسه لحاضره ومستقبله، أن يرى الكون المحيط به وأن يتعرف على أسرار ذلك الكون، حين لم يكن قد عرف بعد الفروض والمقدمات والبراهين والنتائج. واجتهد هذا الإنسان في أن يبتكر بخياله الخصب أسباباً ومقدمات لما يرى وتفسيرات للوجود الذي يحيط به. كذلك ابتكر المعاني ورمّز لها برموز، وخلق لها أبطالاً يقومون بالخوارق من الأعمال، كما ابتكر خياله أعداء لهؤلاء الأبطال، ليتم عنصر الصراع الأبدي بين الخير والشر وحول قصة الأديان يدور البحث في هذا الكتاب . حيث يتابع ومن خلال المعايشة على أرض الواقع الهندوس، الكونفوشيوسيه، الداوية، الشنتو، الزرادشتية، اليهودية، المسيحية، وأخيراً الإسلام والمرتدون والفرق الإسلامية والخوارج والشيعة واثنى عشرية والاسماعيلية والزيدية والبابية والبهائية والدروز وغيرها |
|
كتآب " الماضي الرهيب "
الكتاب منزل قديماً . . بس عمي جابت لنا مجموعه كبيره من عام 1407 @_@ << قدددددديم مره :ريال: رآئع بالفعل قصه بوليسيه ق1 لـ جاتا كريستي ~ قريتها في يومين 16 فصل 189 صفحه تقريباً / |
أقـرأ كتآب
[ دليلكِ أيهـآ المعتمرْ] |
وعليكِ السلآم ورحمة الله وبركآته ,
أنـآ الآن بجآنبي كتآب : ............................... " اسْتَمْتِعْ بِحَيَـآتكْ " لـ د.محمدبن عبدالرحمن العريفي () تسلميين . . ودّي ! |
بصراحة عندي كتاب قصص الانبياء احب اقراء فيه ولا امل منه
كل مره اعيد قراءة القصه مره ثانيه |
روآيـه الــ [ شفق ]
|
أقرأ
(( القرآن الكريم )) |
اقرأ حكومة الظل لـ د.منذر قباني
|
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.