![]() |
حِلوُ, الع‘ـمَل الجمآعِيْ
=) كان صباحاً ساحراً.. صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! , |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , حاولت أن أتقبل واقعي المرير الذي جعلني أصارع مرارة وجودي في كيانهم لم أعي ما يحدث حولي اصابني ذهول وتلبسني جمود بدأت أهذي بلا توقف ~ ! |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , حاولت أن أتقبل واقعي المرير الذي جعلني أصارع مرارة وجودي في كيانهم لم أعي ما يحدث حولي اصابني ذهول وتلبسني جمود بدأت أهذي بلا توقف ~ ! آهذِي بطلآسِم, وآبكِي بحُرقه وآصرُخ بجُنون كِرهُت كُوني مِنهُم من جِنسِهم , تمنّيتُ آن آكُون طآئرآ يطِيرُ فِي هذآ الصبآحِ السآحَِر بع‘ـيدآ عَن تُرآهآتهِم |
كان صباحاً ساحراً..
صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , حاولت أن أتقبل واقعي المرير الذي جعلني أصارع مرارة وجودي في كيانهم لم أعي ما يحدث حولي اصابني ذهول وتلبسني جمود بدأت أهذي بلا توقف ~ ! آهذِي بطلآسِم, وآبكِي بحُرقه وآصرُخ بجُنون كِرهُت كُوني مِنهُم من جِنسِهم , تمنّيتُ آن آكُون طآئرآ يطِيرُ فِي هذآ الصبآحِ السآحَِر بع‘ـيدآ عَن تُرآهآتهِم أطير في الفضاء كما يحلو لي ! و اغني للزهور العطرة ، كما كأنني ولدت من جديد ! بعيداً عن الضوضاء والالم والحزن ! |
كان صباحاً ساحراً.. صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , حاولت أن أتقبل واقعي المرير الذي جعلني أصارع مرارة وجودي في كيانهم لم أعي ما يحدث حولي اصابني ذهول وتلبسني جمود بدأت أهذي بلا توقف ~ ! آهذِي بطلآسِم, وآبكِي بحُرقه وآصرُخ بجُنون كِرهُت كُوني مِنهُم من جِنسِهم , تمنّيتُ آن آكُون طآئرآ يطِيرُ فِي هذآ الصبآحِ السآحَِر بع‘ـيدآ عَن تُرآهآتهِم أطير في الفضاء كما يحلو لي ! و اغني للزهور العطرة ، كما كأنني ولدت من جديد ! بعيداً عن الضوضاء والالم والحزن ! تنفستُ من جديد و مسكت أيادي الحيآه تذوقت معنى السعادة بدأت احلق في سمآء الحرية والتفاؤل احتضنني الأمل و قبلتني الهمة |
كان صباحاً ساحراً.. صافحت فيه خيوط الشمسِ قطرات المطر .. وترآقصت ع نغـمَآتْ قطَرآتِه وريقآتٌ وآغصآنْ , و تسللَ عَ‘ـبق الورود إلَى قَلبِيْ , فـ آعآدْ لِي إبتسَآمةً كُنتْ قَد فقدتهآ مُنذ غطّى الظلآمْ شَمسًآ مُتوهِج‘ـه في كَبدْ سمآئي ْ ! كـآنت شمسي غطـــآء الأمل لي .. تبثه إلي .. في غمرة دفئــهآ وعطـــآئها .. وتخيط بمغــآزلهـــآ حرآرة الألــــم ... وحرقتــهـ حتى توشحنـــي العرق بزفــرآته الصـآمتة .... وصنع دربــآ نحـــو الإنكــــسآر .. عبر إنسيـآب الدمــوع .. إلى الثــرى .. هنآك بدأت أرتقب طلتهم ظننت انني أعيش بين حنايا أرواحهم ولكن درب الأنكسآر جعلني أدرك حقيقة وجودي بينهم .. حَقيقة مُرّه , لَم آُرد آن آعيهَآ آردَت آن آبقَى بَين ثنآيآ آحلآمِي آُقنع نفسِي بكَذبٍ جَلي , لأجل حُبي الصآدِق لَهُم , حاولت أن أتقبل واقعي المرير الذي جعلني أصارع مرارة وجودي في كيانهم لم أعي ما يحدث حولي اصابني ذهول وتلبسني جمود بدأت أهذي بلا توقف ~ ! آهذِي بطلآسِم, وآبكِي بحُرقه وآصرُخ بجُنون كِرهُت كُوني مِنهُم من جِنسِهم , تمنّيتُ آن آكُون طآئرآ يطِيرُ فِي هذآ الصبآحِ السآحَِر بع‘ـيدآ عَن تُرآهآتهِم أطير في الفضاء كما يحلو لي ! و اغني للزهور العطرة ، كما كأنني ولدت من جديد ! بعيداً عن الضوضاء والالم والحزن ! تنفستُ من جديد و مسكت أيادي الحيآه تذوقت معنى السعادة بدأت احلق في سمآء الحرية والتفاؤل احتضنني الأمل و قبلتني الهمة قلبي ينبض من جديد وأنفاسي وجدت مخرج لها ~* وقهقهاتي آحررها بين الحين والآخر لتتنآثر في الهواء وتختفي |
الساعة الآن 01:19 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.