![]() |
ما أن التحف الضحكـ و ابتسم الا و أجدني اعود للبكاء ,,! أعاني الشقاء |
أمترج البحر ..بدموع الخيانه ..بدموع الجفا والهجر ..!! أصبح مالحا ..لايطاق ..فالكل ..عنه أبتعد وأصبح البحر رمزا للخيانه للأسف شوهوا صورته !! .. كان طيبا ..نيرا ..صادقا ..وفيا !! |
الآن.. أغ ـمضت ع ـيني.. وأبـ ح ـرت في شواطئ لانهاية لها.. وفـ ج ـأة.. ا خ ـتفت أصوات الطيور.. ور ح ـلت الشمس.. وبدأ الليل .. يـ غ ـطي الكون بسواده الـ ح ـالك.. والنسيم البارد يـ ج ـتاحني.. فأ غ ـمضت ع ـيناي مرة أ خ ـرى.. وأ خ ـرجت من قلبي .. آ خ ـر آهاتي.. لألملم نفسي وبقايا ألمي.. لأر ح ـل .. تاركة أ ح ـلامي وبقايا أمنياتي.. " من مخزون ذاكرتي ".. |
أصعب ..شي في هذا الوجود .. عندما نودع قلبا أحببناه .. والأصعب أن نجبر !! ولكننا رغم كل شي نصبر .. |
تذوبُ الأيام وتتلاشى في شروقٍ أو غروبٍ لم يعد لتعاقب المساء والصباح أي معنى أمام ظلمةٍ تجتاح بصري النجوم ما عادتْ تعرف طريقاً نحو سمائي اليتيمة والشحوب يكلل الوجود نقابَ التضاؤل وسواء شاهدونا أم لم يشاهدونا .. لا فرق البتة فربما .. أجنحتهم الآن ترفرف نحو أغصان جديدة لا تشبه أغصاني المتكسـ/ـرة ولا تشمُّ الحنين في غبار أوراقي اليابسة لقد عبثتُ بالوجع مرةً أخرى ! |
أنـاس ..يعيشون بيننا .. يتكلمون معنا ..نحاورهمـ ويحاوروننا .. نبتسمـ لهمـ ..ويبتسمون لنا ... نكن بقربهمـ ويكونون بقربنا .. ولكننا .. رغـمـ هذا كـله .. نشعر ,,بأنهمـ ..لا يستلطفوننا !! عندها نفكـر ..ونبحث عن السبـب .. لماذا كل هذه المشاعر ...!! وهــمـ .. معنا !! رغمـ هذا كلهـ .. يبتسمون لنا . ويحهمـ ان كانوا لايستلطفوننا ..!! فليتكلموا ..ويقولوا ..!! |
أعيشُ بكَ ولكَ ومنكَ وإليكَ بكَ أفتتح ذاكرتي كل صباح وأبحث عنك في أدق التفاصيل فإن لم ألقاك أعدتُ ترتيب الصور لأشكل صورتك المحفورة في كامل وجودي يا أجمل من يلوح لعيني .. " يعتليني الحنين " |
يشتاق الزرع للمطر
و هي كذلك نفسي تشتاق روحي للنظر .. لكنها تخاف السفر .. لا تحتمل .. قد تقترب لكنها روحي تبقى اسيرة الشوق .. مكبلةً بالخطر ....... |
وبرغمِ الخطوب الثقيلة ننتهزُ فرصة طاهرة نلقي تحايا الأمل ونجدد الأمنية بأن يرسو الأمان والسلام في موانئنا كل عام وأنتم جميعاً بألف حب وخير . . . |
يعطيكم العافيه
ءأنَا رحلتُ ؟ إذاً للعش في الغُداة عائدٌ صَوبَ قلبٍ ملأهُ الفقد . . فلا يَقلقنّكِ صغ ـيرتي رحيلُ ظليَ عنْ الج ـسدْ . . هكذا أنَا رجل يَرحل وَ يدركَ موطِنهُ وَ يعود بالشغفْ , , أعودُ كـ حَنَانْ ظلّ وَارف الحلمُ لشفتيكِ الوجدْ , , |
الساعة الآن 07:40 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.