![]() |
- الحرية / الجزء الثالث ق1 " أدوارد " بعد خرجهِ من عند " آل بيرتو " ذهب إلى ِ سيارته عائداً إلى المنزل أمسك بهاتفه و أتصل على يشريكا ف َ الان موعود وصولها لقد مرت 3 ساعات – هيا أرجوكي أجيبي أغلق الهاتف بعد أن رأي كلمة – مشغُول – ترِن في هاتفه النقال - تباً لك , لو أعرف فقط السبب الذي منعك عن أخباري ب ِ قدومك ؟ أعاد نظرة لطريق وهو متملل فجأه سمع رنة الهاتف الخلوي الذي يملكه , أمسك ب ِ الهاتف و أجاب بدون أن ينظر للرقم - ألوو - أهلآ أدوارد , أين أنت ؟ - مرحباً " آل بيرتو " انا عائدُ إلى المنزل , لماذا هل تريد شيئاُ ؟ بتردد – كلآ و لكن .... - آل بيرتو مابك ؟ - أدوارد , يشريكا لدي في المكتب بصدمه – ماذا !! - أدوارد تعال إلى مكتبي حالاً لكن أرجوك لا تسرع في الطريق بتوتر- جيد , سوف أغلق الان - حسناً .. أنتظرك ! - الى اللقاء أغلق الهاتف بدون أن ينتظر جواب " آل بيرتو " و أسرع ب ِ سيارته ل ِ مكتب آل بيرتو " سوف أعرف سبب عدم أخباري ب ِ أنك قادمة ! أخيراً " " منزل السيد مايكل , ننتقل ل ِ مادونا و مايكل في غُرفة المعيشة " دخل ويليام بسرعة وتقدم نحو السُلم بخطوات سريعة متفادي وجود والدية , لا يريد أن يشتبك معهما ب ِ أي حديث مايكل ب ِدهشة – ويليام , ألقي على الأقل تحية الدخول ! ألقى نظرت أشمئزاز لأمه ثم ألقى ببصره لأبيه – مرحباً ........ أبي مادونا ب ِ تقرب لأبنها – و .. أنا ؟ بشمئزاز – سحقاً لكِ أيتها الفاجرة , كم أكرهك كفي عن أزعاجي مايكل ب ٍ غضب – ويليــــــــــام صعد الدرجات بسرعة مبتعداً عن منظر والده الغاضب , لم يرد أن يحدث هذا .. متى ستصل الشرطة ؟ تباً مادونا ب ِ ألم – مايكل يكفي ب ِ عضب – أصمتي ف َ أنتِ سبب عدم ثقة ويليام ب ِ النساء , ثم انتِ سبب تعذيب " آل بيرتو " ب ِ الشركة كل يوم , أدهشتني بخبر خيانتك لي , و مرض القلب يزداد علي من ذلك الحين لولاكي لما أنقلب المنزل رأس على عقب .. أنتٍ السبب ف َ أصلحي ماكسرتة في الماضي حالاً ! أغلقت فمها و أنزلت كم هائل من دمُوع الحسرة و الندم - لا أريد , يكفي , لما الجميع يُعذبني لقد تبت و هذا يكفي ليسامحني الجميع .. صدقني فقط " راسيل " هو .. هو من أتيت بهِ للمنزل فقط ولم يحدث أي شئ مع غيره - أشمئز فقط لسماع أسم راسيل فكفي عن أزعاجي تقدم مايكل بخطواته و جلس على الأريكة ل ِ يرتاح .. لا يُريد ان يعذب زوجته لكن عليها ان تعلم ب ِ أن الدلال لن يجدي نفعاً مع ويليام , عليها أيجاد طريقة أخرى غير تلك لكسَب ويليام ! فجأه سمعا صوت الجرس يدق ب ِ أستمرار و كأن الطارق مُستعجل أندهش مايكل ف َ كل أبناءه لديهم مفتاح لهذا المنزل .. و أن كان جيرار القادم فل يتصل إذاً ؟ قام ب ِفتح الباب و أستغرب . .الشرطة موجودة – نعم , ماذا هناك ؟ - منزل السيد " مايكل غروسيا " ب ٍ أستغراب أكبر – نعم , هل لي بخدمتك ؟ - زوجتك " مادونا أيستردونيا " ب َ غضب – كف عن ذلك , أجبني ماذا تريد أيها الضابط ؟ - زوجتك متهمه ب ِ جريمة و يجب علينا الاستفسار عنها و قد يتحكم هذا ب ِ سجنها ب َ صدمه – ماذا ! - آسف , لكن أتآنآ بلآغ من شخص يدعى " ويليام " ضد زوجتك .. تُهَم كثيرة يجب أن ندخل ونخبرك بها ثم نأخذ زوجتك للقسم كي تُستجوب ب َ دهشة – ويليآم ! حسناً تفضل و لكن هناك خطأ في كلامك ف َ زوجتي بريئه من كل شئ - سوف نرى الان و يتأكد لدينا كل شئ ب ِ خوف وتردد – حسناً " منزل السيد جيرار , جار السيد مايكل " كلارا بابتسامه هادئة – مرحباً ماما " سيلفيا " كانت تتابع مسلسل لم يثر أهتمامها , القت ب ِنظرها لأبنتها التي تنزل من السُلم , ب ِ ابتسامه – مرحباً ب ِ تملل و حزن – ماما أريد الخروج , لا استطيع البقاء في المنزل أكثر من ذلك .. لقد مللت ! ب ٍ أبتسامة – ليس لدي مانع في خروجك ولكن استأذني من والدك أولاً ب ِ ترجي و براءة – ماما أنتٍ تعلمين من هو أبي , لن يسمح لي ب ِ الخروج من المنزل بدونكِ - أعلم ذلك و لكن هذا ما لدي إن أردتي الخروج - ماما لما لا تخرُجي معي ؟ فقط هذه المرة أرجوكِ ماما أتوسل إليكِ لم تشأ أن ترفض توسلات أبنتها الوحيدة , ب ِ تعاطف – حسناً ب ِ فرح – سوف أرتدي ملابسي كي نخرج الآن - لما أنتٍ مستعجلة , أنتظري حتى يتناول والدك غداءه ثم يوصلنا للمكان الذي تُريدين - حسناً و لكني سوف أرتدي ملابسي الآن أبتسمت لأبنتها بدون أن تقوم ب ِ الرد عليها , بينما كلارا أسرعت بخطواتها نحو جناحها كي تتجهز في هذا الوقت رن الهاتف |
أقتربت " سيلفيا " منه و أجابت – مرحباً ؟ - أهلن سيلفيا , كيف حالك ؟ ب ِ أستغراب – عفواً .. من ؟ ب ِ أبتسامة – سيلفيا هذا لا يعقل , لقد نسيتِ أخيكِ الصغير بسرعة ؟ ب ِ صدمة – " جاسبارد " غير معقول ! - هههههه , كيف حالك ؟ - جاسبارد أين كُنتَ .. لما تخليتا عنا ما هذا الشئ المهم الذي تركتني بسببه ؟ ب ِ تردد – " سيلفيا " لقد ...... تزوجت - مــاذا !! هل تكذب جاسبارد ؟ ب ِ ألم و حُزن – آسف , لكن لدي منها طفل صغير و لكن " زوجتي " توفيت منذ سنه و " لويس " أبني أصبح أنطوائياً بعض الشئ سيلفيا لم أعد أتحمل ! - الهذا اتصلت بعد تلك السنوات ؟ كي أساعدك فقط ؟ أتيت لأساعدك جاسبارد وليس لسؤال عني ؟ - سيلفيا انا آسف ولكن حقاً أتصلت بكِ لأني أشتقت إليكِ - جاسبارد .. لقد كَبرت كلارا ! هل تتوقع ب ِ أنها نسيتك ؟ ب ِ أسف – أظن ذلك - 10 سنين ي ِ جاسبارد لم تُفكر للحظة بأنك مخطئ ب ِ تركِنا ؟ لما أتصلت بي ؟ ل َ تعذبني ؟ - سيليفآ يكفي أنا حقاً آسف لما لا تريدين العفو عني ؟ أبتسمت – لما تقول هذا الكلام ؟ لقد سامحتك " جاسبارد " لكني أردت أن أعرف ب َ أنك تعلمت شئ من ما حصل - آسف - كفى أسفاً , أين أنت ؟ - ب ِ البرازيل لم أحجز طائرة كي آتي الان لكن بعد مُدة سوف آتي .. هل تسمحين لي ؟ ب ِ فرح – طبعاً ف َ أنا مشتاقة إليك - كيف حال جيرار ؟ - بخير - حسناً " سيلفيا " سوف أغلق الان ف َ " لويس " لا يزال في عُزلته و علي أخراجه منها . - حسناً , إلى اللقاء - إلى اللقاء " آل بيرتو , أدوارد , يشريكا " يشريكا ب ِ توتر – متى سيأتي أدوارد ؟ آل بيرتو كان ينظر لساعته ب ِ بلآ مبلآة – سوف يأتي الان , هل لديكِ عمل ؟ ب ِ أرتباك – نعم .. أعني لآ ! كان يراقب توترها وأرتباكها وهو مستغربُ الوضع الذي تعيشه الآن – حسناً دخل في هذه اللحظة أدوارد وهو يلهث بتعب – آآآه لقد تعبت أبتسم " آل بيرتو " ل صديقة – أدوارد , هل أنت بخير ؟ القى بنظرة ل ِ صديقة – نعم ثم أخذ يبحث بعينيه عن " عشيقته " يشريكاَ أبتسم عندما رآها و تقدم نحوها – كيف حالك عزيزتي ؟ ب ِ توتر و هي تخطو للخلف – بخير أستغرب ترددها منه لكن أقترب منها و أمسك ب ِ يديها و أقترب كي يٌقوم بأحتظانها " آل بيرتو " شّعر بأن يشريكا تَود أخبار أدوارد شيئاً , لكن وجوده يعيقها . . ف َ تقدم كي يخرج أما يشريكا أرجعت جسدها للخلف كي تبعد أدوارد عنها – كفى .. أدوارد كف عن ذلك توقف وهو مستغرب – لما أنتٍ هكذا ؟ لم تكوني كذلك من قبل ؟ .. ما الذي تغير ؟ ب ِ أرتباك – أدوارد .. أريد أن ننهي علاقتها ! ب ِدهشة – ماذا !! .. لماذا ؟ - أدوارد علاقتنا أستمرت كـ حبّ فقط و لم تربطنا الخطوبة أبداً , بينما تعرفت على شخص في لندن تقدم لخطبتي ! نظر إليها بدهشة وهو ينتظر تكذيبها , لم يرى أي تكذيب ؟ أنها موافقة على ما تتفوه بهِ الآن أختلفت عيناه و أخذتا تشعان ب ِ كره كبير لذلك الشّخص الذي أخذ منه معشوقته – هل قبلتِ ؟ أنزلت رأسها بتوتر و خوف و أصبحت تفرك يديها ببعضها من التوتر و الارتباك ب ِ صراخ – أجيبــــــــي قامت ب ِرفع عينيها ب ِ ثقة لكن مشبعه ب ِ التوتر – نعم .. قبلتَ ! أشتد غضبه لكن لا يريد أن يؤذي عشيقته , كما أن لديه تلك المدعوة ب ِ " الكرامة " لا يستطيع أن يقوم بجعلها توافق عليه و ترفض المتقدم لها , فقط لأنه هو يُحبها ! قام بلف يديه حول خصرها و أحتضنها .. ب ِ همس – فقط للحظات , أريد أن أودعك ! شعرت ب ِ كره كبير لنفسها , لكن عليها فعل ذلك ف َ أدوارد يستحق من هي أجمل و أفضل منها بكثير لن تكون أنانيه و تتمسك به .. عليها التخلي عنه من أجله أبتعدت يشريكا بتوتر و عيناها تدمعان – سوف أذهب الان , وداعاً لم يتحرك بينما هي خرجت , عندما سمع صوت أرتطام الباب كي يعلن ذهاب معشوقته , ب َ صَوت عال – تبــــــــــــــــاً !! سقط على ركبتيه ب ِ ألم لا يستطيع التصديق , تخلت عنه ؟ لم تعد تُحبه ؟ كيف يعقل ذلك ؟ كم أنا غبي لأحب فتاة مثلك يشريكا في ذلك الوقت دخل " آل بيرتو " لأنه رأى يشريكا وهي تغادر ب ِ ألم على صديقة – أدوارد .. عليك نسيانها التفت لصديقه ب ِدهشة – كنت تعلم ؟ - نعم .. أخبرتني عندما كُنا في أنتظارك , لكن تأكد بأن ذلك أفضل لك أدوارد , يشريكا لم تناسبك يوماً ب ِ غضب – آل بيرتو .. توقف ! لم يتوقف لأن أدوارد يجب أن ينسى يشريكا , لقد أخبرته يشريكا لما تريد التخلي عن أدوارد و أحترم رغبتها وكذلك أعُجب بها حينما لم تُفكر ب ِ نفسها , بل فكرت ب ِ أدوارد حيثُ أنها " عقيم " بينما أدوارد يستطيع الأنجاب ب ِ سخريه مصطنعه – و لقد أخبرتني بأنها كانت تتسلى بك , نجحت في ذلك فلقد أصبحتَا دمية تُحركها هي كما تشاء تقدم أدوارد و قام بلكم آل بيرتو على وجهة وهو مُغتاظ – آل بيرتو .. إلى ذلك الحد و يكفي !! قام بمسح الدم وهو يتمتم – لا تقم بخداع نفسك , لم تكن تحب يشريكا كنت تتسلى معها .. أليس كذلك إدوارد ؟ خرج أدوارد بخطُوات مسرعة من المبنى لا يريد بأن تنتهي علاقته مع " آل بيرتو " أيضاً , ف َ آل بيرتو صديقه المفضل أبتسم " آل بيرتو " ب ألم على صديقه – يجب أن تقوم بنسيانها أدوارد , كف عن تعذيبها ب ِ مشاعرك ! " منزل السيد مايكل و مادونا .. الشرطة " الضابط – آسف ولكن علينا أن نقوم بحجزك سيدة مادونا مادونا ب ِ صدمة – لماذا ؟ - أتانا بلاغ عنك .. من شاب يدعى " ويليام " يشكي من مشاكل كثيرة منكِ والاهم هناك مشكلة يعاقب عليها القانون " التلاعب " و لكن مع استخدامك ويليام في ألاعيبك ف َ العقاب هو الحجز و القصاص كما تعلمين .. يقُام الحَد , وهو الرمي ب ِ الحجارة حتى المُوت ! ب ِ دهشة و بكاء – غير معقول !! ويليام مايكل ب ِ غضب – كف عن ذلك أيها الضابط ف َ ويليام لا يزال صغيراً ولا يعي ما يقول ثم أنه كاذب ألضابط – طفل ! , شّاب في التاسعة عشّر من عُمره , أرى بأنه رجل و يعي و يستطيع أن يعلم ما الذي يقوم به . مايكل ب ِ صوت غاضب – ويليـــــــــــــــــــــام نزل ويليام من السُلم ب ِ أبتسامة أنتصار – ماذا ؟ |
- وقت أنزال الجزء الثالث / يوم : الأحد الساعه : 12:48 تاريخ : 29 / 4 / 1432 هـ ملاحظه / أعزائي , جميع قرائي , لن أرتقي بدُون أنتقادات و لن أتغير بدُون أنتقادات و لن أقوم بتصحيح الأجزاء و الأخطاء و تكنيك اللغة بدُون أنتقادات , ف َ أنا أُفضل النقد على المدح أتمنى من الجميع عند رؤية أية أخطاء أملائية أو أخطاء في اللغة الفصحة , أن يقُوم بنسخها لا بأس إن كان لا يعرف ما المعنى الصحيح لها , فقط أن يعلم بأن الكلمة خاطئه ف َ هذا يكفي لا تظنُو بأني سَوف أغضب أتجاه أي أنتقاد , ف َ أنا أمتلك الروح الرياضيه : ) ثم أني أعتبر أي نقد لي - درس - أتعلمه كي أصعد نحو القمة . |
وتمت القرآءة
لي عودة للتعليق بمزآإج رآإيق ض1 ق1ق1 |
مسساء الرواياتْ اللي تفتح النفس ق1ق1
الجُزء الثالثْ جججداً جمميلْ إمبارح كُنت أحاول أنام وأنا بفكر يَ تري هيحصل إيه؟ض1 وفشلتْ في التوقع :هق: قبل التعليقْ في شئ لفت إنتباهي ض1 بالنسبه للحدْ ض1 الرجم حتي الموتْ بما إنها قصه أجنبيه يعني نفس ملاحظة عذوبه "إلسلام عليكم"وكده مش عارفه يمكن لو من الاول كانت الاسماء عربيه كان هيكون مُتقبل إن الحدود الاسلاميه والسلام وكده يكون في القصه لكن عشانها أجنبيه يمكن مش مُتقبله أوي أو بمعني تاني مش مُتماشيه مع القصه ق1ق1 نرجع لِ الاحداث ض1 إدوارد :52yicz::52yicz: ججداً صعب عليّا خُصوصاً إنه كان مُنتظر لحظة رؤية يشريكا بفارغ الصبر.. الصدمه كانت قاسيه :52yicz: يشريكا سببها مُقنع بصراحه بس بما إن إدوارد مش عارف أعتقد لو كانت قالت له وهو يختار لو يكمل أو لا كان أفضل للطرفينْ:52yicz: الله يعوض عليهم~~>عايشه الجو ض1 مادونا أبداً مش صعبانه عليّا ض1 وحاسه إنها تستاهل إللي هيحصل لها وزياده :ضرب1::ضرب1: مع إن شخصيتها شكلها رقيقه إلي حدٍ ما بس بردوا مش شافع لها عندي:ضرب1: ولو ويليام سامحها ولو بعد حينْ انا مش هسامح :ضرب1::ضرب1:~~>إيه دخلك إنتي؟ض1 آل بيرتوا ملامح شخصيته بدأت تتوضحْ بزياده أعتقد إنه بجانب إنه مُسالم بإستفزاز إنه عَفوٌ غفورْ ض1 وناقص نقول عليه"من سترَ مُسلماً ستره الله يوم القيامه"ض1 لما مَ قلش علي مادونا إنها بتخون رغم إنه كان عارف ض1ض1 شئ غير طبيعي صراحه شوقتيني ض1 +تسمحيلي أحكي الروايه للصديقات الكريمات في المدرسه؟ض1 :sg.15: |
- عذُوبة قلبي ق1 اقتباس:
في أنتظارك : ) - كاتليُن الجميييلهة ض1 اقتباس:
رغم أنها لو كانت خاطئه سُوف تكُون أكثر أثارة ب ِ النسبة لك ض1 اقتباس:
ف َ أنا لا أعلم ما الذي أضعة ك َ حد , و السجن ليس كافياً ل ِ فعلتها ض1 أعجبني أعجبني أعجبني أعجبني أنتقادك و سُعت بأنه يُساعد على أرتقاء الرواية أتمنى أن تكُوني أول المتصدرات في أنتقادي نحو الأفضل ض1 اقتباس:
أشعر بأنها مؤلمة له أيضاً : ( اقتباس:
لكن هل سُوف تتفهمه يشريكا ؟ ض1 اقتباس:
اقتباس:
لا تزال غريزة الأبن لوالدته مسيطرة اقتباس:
شّكراً عزيزتي : ) لكِ ذلك , وهل أستطيع رفض طلبِ ل ِ كاتلين ؟ ض1 |
*
وفعلهـآإ ويليــآإم ض1 اقتباس:
لكني فعلاً - مع أني متعاطفة معه - أشعر بأن لديه كمية من الخبث لا بأس بهـآإ !:sg.1: على كلٍ لازآل هنـآإكَ الكثير لنتــآإبعه .... =) * جـآسبـآرد اممم شخصية جديدة ظهرت .. في دآخلي إعتقاد بأنه سيكون له تأثير إيجـآإبي على ابنة أخته " كلارا " ! :flower01: * يشريكـآ حزنت عليهـآإ .. أحببتُ تصرفهـآإ النبيل (ق) ولكن فعلاً لو كانت فعلت مثل إقترآإح كاتلين لكان أفضل =) * آل بيرتو اقتباس:
.. أشعر بمقدآر الصدمة التى سيتلقاها عندما يعلم بماحدث لوآلدته ! * اقتباس:
اقتباس:
أتفق في هذا النقطة تماماً مع ماقالته كـآإتلين =) * لدي تعقيب صغير على هذه الجملة اقتباس:
اممم تكرار كلمة " لكن " أفقد الجملة شيئاً من جمالها .. أعيدي صيـآإغتهـآإ ^^ * هنـآإك الكثير من المفـآإجآت ننتظرهـآآإ لا تتأخري عنـآإ يَ فتآة :flower01:(ق) |
- أهلن ب ِ الفتاة التي دائماً ما أنتظر ردَها ض1 اقتباس:
اقتباس:
دائماً كلامك صائب , ي َ لكٍ من فتاة : ) أتعلمين أكثر شئ يعجبني فيك ؟ أنتقائك ل ِ كلامك دائماً يبهرني ض1 اقتباس:
أتمنى : ) اقتباس:
هذه الفتاة تعجبني : ) أتمنى أن لا يحدث لها شئ في المُستقبل ض1 اقتباس:
في هذا المُوقف : ) أظن ب ِ أنه من الواجب عليه تقمص شخصية معاكسة ل ِ شخصيته ض1 اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شّاكره لكِ متابعتك , و تشجيعك و أنتقادك الذي كان في مَحلهِ ض1ق1ق1 |
عُدت :) |
|
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.