|
ماذا حصل لِمَ الأنوار مغلقة ركضت سريعاً نحوْ المنزل حاولت أن أفتح الباب وأطرقه لا أحد لا أحد و وجدت تلك الرسالة على جانب الباب وقد كتب فيها
سافرانا يارانيا لترتآحي من عبء والدكِ .. كتبته أمكِ . والآن بعد 3 سنوات غابت فيها أم رانيا وأبيها لا تعلم شيئاً عنهم , قالت في أسى :" تركتهم لحظة فتركوني للأبد وحيدة , كم أتمنى أن ألقاهم لأستسمحم كم أخطأت في حقهم كثيراً , أماهـ أبي عودا " بكت متمنيّة , وفي حالتها تلك وبكاءها وندمها لجمودها .. لامس يدان رقيقتان كتفها فرفعت رانيا رأسها ونظرت للواقفة أمامها صرخت : " أمـــــــــاهـ .!!!! "ضمّت أمها و هي لا تصدق عوْدتها ورأت أبيها عند باب الغرفة فبكت نادمة وقآلت :" سامحوني " ....... مرحباً الغلا كله أنرتِ .. |
ضماها والدها ,, و اخذها والدها بالاحضان ,, فقبلته ,, و بكت على حضنه ,, ثم قالت لوالدها ,, " هل انتما راضيان عني ؟" نظرا لبعضمها ,, ثم قالا معا " بالطبع حبيبتي " و انتهت القصة ,, يلا بانتظار الي بعدها ,, |
|
براءة الطفولة ما اجملها ,,
اخذت تجري في الحديقة ,, و تتوقف لبرهة لتقطف زهرة ثم تشتمها ,, فتسحب رحيق الزهرة ,, ثم تمضي تركض و تداعب الازهار ,, و كانها نحلة تاخذ الرحيق من الازهار ,, تتعب ,, فتحمر وجنتاها من التعب ,, فتذهب لتستلقي تحت ظل شجرة ,, فتسمع صوت زقزقة العصفور العذبة ,, فتبتسم بكل براءة و حنو ,, ...................... و يلا الي بعدي تكمل ,, منتظرة التكملة ,, |
فتبتسم بكل براءة و حنو و تتلفت يميناً ويساراً لترى مكان العصفور ذو الصوت الجيل ..
فتتفاجأ بأنه ساقطاً على الارض ..! تركض نحوه لترى جناحه ملطخ بالدماء .. وإذا بها تفكر ماذا تفعل ! .. وعندها أيقنت أن عليها مداواته .. فحملته بيديها الناعمتين ودموعها تقطر على كلا الخدين .. وتسقط دمعتاً على العصفور فينظر إليها ويزقزق ببراءة وكأنه يريد ان يخبرها شيئاً ولكن تفكر أين والديه!! فتنظر إليه مبتسمتاً بعينيها الدامعتين .. حينها وصلت إلى المنزل وطهرت جناحه ببعض المطهر ثم ضمدته بشاش وبعدما أنتهت عاد ليزقزق .. ففكرت بأنه من الممكن أن يكون جائعاً فذهبت مسرعتاً إلى المطبخ لتطعمه .. وعندها أحتارت ماذا تطعمه .. وإذ بها تتناول من الارض بعض الخبز اليابس لترفعه .. فإذا بالعصفور يأكله من يدها فقررت أن تطعمه بعض ....... إلي بعدي تكمل ..... وشكراً لكِ موني على الموضوع الرائع .. |
فتبتسم بكل براءة و حنو و تتلفت يميناً ويساراً لترى مكان العصفور ذو الصوت الجميل .. فتتفاجأ بأنه ساقطاً على الارض ..! تركض نحوه لترى جناحه ملطخ بالدماء .. وإذا بها تفكر ماذا تفعل ! .. وعندها أيقنت أن عليها مداواته .. فحملته بيديها الناعمتين ودموعها تقطر على كلا الخدين .. وتسقط دمعتاً على العصفور فينظر إليها ويزقزق ببراءة وكأنه يريد ان يخبرها شيئاً ولكن تفكر أين والديه!! فتنظر إليه مبتسمتاً بعينيها الدامعتين .. حينها وصلت إلى المنزل وطهرت جناحه ببعض المطهر ثم ضمدته بشاش وبعدما أنتهت عاد ليزقزق .. ففكرت بأنه من الممكن أن يكون جائعاً فذهبت مسرعتاً إلى المطبخ لتطعمه .. وعندها أحتارت ماذا تطعمه .. وإذ بها تتناول من الارض بعض الخبز اليابس لترفعه .. فإذا بالعصفور يأكله من يدها فقررت أن تطعمه بعض ....... إلي بعدي تكمل ..... وشكراً لكِ موني على الموضوع الرائع .. |
اخذتهُ تطعِمهُ بعض الخبز المغمس مع الماء ,, انفطر قلبُها لرايتِهِ هكذا ,, ابقتهُ عندها لليله واحدة ,, كي ترعاه ,, و لكن في اليوم الذي يليهِ ,, ايقنت انها يجب ان تعيدهُ الى حيثَ كان ,, و رات انهُ قد تحسن كثيراً ,, اعادتهُ الى حيثُ كان ,, ثم ذهب ,, طار العصفور بعيداً ,, و لم ترهُ منذ ذاكـَ اليوم ,, و خلصت القصة ,, يلا منتظرة الصورة الي بعدها ,, |
جميل ماخطته اناملكن لكني أول مرة اكتب قصة واردت ان ارى ما مدى تمكني من الكتابة فاخترت صورة من واقعي وحدث لي مثلها سأبدأ بها لكن أنتن تكملن
الأرهاب هدى: تغلب على عينها النعاس إنها ترى مجموعة من الأحلام وهاهي قد بدأ يدخل في المتاهات لكن حلم ما هنا اوقفها إنه الأرهاب.. اخواتي إذا احسستن بأن الموضوع لايصبح قصة لا مانع لدي من تجاوز هذه الصورة والبدء في صورة أكثر روعة أنا متابعة لكن بشوق |
غاليتي بلا حدوود ,,
لم ار اي صورة ظاهرة ,, فارجو ان تتحقي ,, سلمتِ ,, |
أعتذرُ عن عدم أكمال الموضوع وشكراً لكل من حَضَر وردّ وتوسّم فِيَ خيراً ..
|
| الساعة الآن 12:31 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.