![]() |
- بداية الإنتقام الثاني / الجزء الرابع ق1 مايكل ب ِ صوت غاضب – ويليـــــــــــــــــــــام نزل ويليام من السُلم ب ِ أبتسامة أنتصار – ماذا ؟ ب ِ غضب – أقترب أقترب ويليام و أصبح واقفاَ بقرب الضابط و والديه – اقتربت صفع مايكل ويليام بقسوة – ما الذي فعلته أيها الطفل الغبي سقط ويليام أرضاً و أمسك ب ِ مَكان الضربة وهُو مُتألم – قلتُ الحقيقة , أريدُ حقي من تلك العجوز لم أعُد أطيق كلامها و رؤيتها تتجول فيِ المنزل ب ِ حرية تامة و كأنها لم تفعل شيئاً في الماضي أكرهها !! لم أعد أطيق وجودها في المنزل !! مادونا ب ألم – ويليام , أنا آسفة لِم لا تسامحني ؟ ب ِ صراخ – كفي عن الكلام معي , ثم لا تضُني بأني سوف أسامحك يوم من الأيام اللعنة عليك .. يجب أن تموتي !! ابتسمت ب ِ ألم لضابط – حسناً ما قاله ويليام صحيح , سوف آتي معكم مايكل ب ِ غضب – أصمتي مادونا - مايكل يكفي انتهت الحياة ب ِ النسبة لي منذ أن أقحمتُ ويليام ب ِ مشاكلي , يجب أن أموت كما قال ! الضابط وهو يقف – حسناً .. سوف نقوم ب ِ استجوابك في القسم قبل القصاص نهضت ب ألم – حسناً خرج الضابط مع مادونا , بينما بقي مايكل في المنزل مع ويليام ألقى بِبصره نحو ويليام بغضب – لما فعلت ذلك ؟ هل تريد لوالدتك الموت و السجن ! أِعِلم بأنه إذا نُفذ القصاص لن تكون في المنزل بعد الآن .. لن تكون أبني ويليام الصغير , سوف أتخلى عنك ! ب ِ سخرية – هههههههههههه , أبي لا أصدق سوف يتخلي عني ؟ حسناً تخلى عني الآن لأني لن أتنازل أريد أن أرى والدتي تقتل أمامي , سوف أقوم ب ِجمع أمتعتي كي أسافر للبرازيل .. وداعاً صعد بسرعة للأعلى وهو يشعر ب ِ الانتصار مايكل ب ِ صراخ – أسمع ويليام لن تخرج من هذا البيت وسوف أقوم بِ حبسك في غرفتك إلى حين عفوك عن والدتك والا سوف تضل في غُرفتك طوال حياتك ! ويليام ب ِ صراخ من أعلى السُلم – كفــــى كفـــى !! لمِا علي أن أكون المذنب في كل مره ؟ ألا تعلم ماذا فعلت زوجتك بي عندما كُنتُ صغيراً ؟ كم أكرهـــكم جميعاً !! صمت مايكل ب ِ تألم وهو يرى زوجته و أبنه هكذا , ما الذي فعلته ل َ أحصل على كل هذا الألم ؟ " جاسبارد .. لويس " جاسبارد كان يطرق باب غرفة لويس بحده – لويس هيا أفتح الباب لويس بصراخ – لا أريد - لويس كف عن ذلك , " أيزابيل " تُوفيت منذ زمن كف عن حبس نفسك هكذا , وإلا سوف تموت ! ب ِ بكاء – أريد أن أموت , لم أعد أريد هذه الحياة أبي أذهب من هُنا , عُد إلى عائلتك لا أُريد أن أذهب معك , أريد البقاء مع أمي . تَوقفَ عن الطرق وهو حزين .. تغير أبنه لم يعد لويس المرح , لقد أصبح شخص آخر هل يعقل أنه متعلق بوالدته إلى ذلك الحد ؟ - حسناً لويس سوف أدعك لكن عليك الخروج ألآن و الذهاب للمائدة كي نأكل شيئاً - أبي أنا لا أريد . . . . جاسبارد مقاطعاً أبنه - لويس لا تدعني أغضب منك . - أرجوك أبي لا أريد شيئاً أريد أن أختلي بنفسي فقط - سنة كاملة تختلي بنفسك ! ألا تمل ؟ ب ِ توسل - أرجوك أبي أتوسَلُ إليك دعني - حسناً , أجمع حاجياتك سوف نذهب لأختي بعد غَد . - لا أريد - لم أخيرك , أنا أأمرك لم يسمع جواب أبنه .. فهو قد َ ذهب ل ِيُجهز المائدة له و لأبنه منذ موت " أيزابيل " انقلبت حياته رأساَ على عقب ! " عند عائلة السيد مايكل " عاد آل بيرتو وهو مُنهك , لم يصدق إلى الآن ب ِ أن صديقة العزيز أدوارد يُحب فتاة لا تُنجب بصُوت هشّ - ما الذي علي فعله ؟ عندما قام بِفتح الباب , رأي والده أمامه بحالة يرثى لها نظر إلى والده ب ِ دهشة – أبي ! انتهى الأمر لقد أخذو مادونا كانت هذه كلمات السيد مايكل لأبنه " آل بيرتو " قبل أن يُغشى عليه آل بيرتو كان بصدمه لم يفق منها بعد , أما ويليام كان مُكتف يديه و ينظر إلى والده و أخيه بسخرية – أخي آل بيرتو يكفي أبعد هذا التعبير عن وجهك وإلا سوف يفسد كانت جمل ساخرة من ويليام , لكنها أثارت غضب آل بيرتو - ويليـام أيها الطفل الغبي , لماذا فعلت ذلك ؟ أيعقل أنك بدون رحمة ؟ أتعلم ما هو عقاب أمي ؟ بلا مبالاة – إن العجوز مُلقي على الأرض أذهب به إلى المشفى - لكن تأكد بأني قادم إليك و لن أجعل هذا الأمر يمُر بسهولة أتفهم ذلك ؟ - هههههه آل بيرتو لا تضحكني ؟ هذا المنظر هو البداية لا غير فأنا أنوي أن أنهي علاقتك ب كلارا أنسيت ؟ ثم أني سُوف أذهب ل السكن في الخارج , لم أعد أطيق رؤية وجهك أيها المغفل - سَحقاً لك أيها الطفل , كيف ل ِ طفلِ مثلك أن يفعل ذلك ؟ ب ِ سخرية – ألازلت تظُن ب ِ أني طفل إلى الآن ؟ - ولازلت طفلاً ف َ الأطفال دائِما ما يُعاقبُون , و آن وقت عقابك ي َ ويليام حمل آل بيرتو والده بمساعدة من الخادمة والحارس , كان مقر في قراره نفسه أن لا يدع ويليام يعبث أكثر من ذلك فهو يعلم بذكاء و سرعة بديهة أخيه . " منزل السيد جيرار " كلارا كانت تنظر إلى الصُحف الملقاة أمامها ب ِ تملل – ماما أريد أن اخرج سيلفيا وهي تنظر إلى الشاشة – لقد سمعتي كلام والدك - ماما لماذا يرفض فأنا أبنته الوحيدة ! - يكفي كلارا فوالدك مشغول لقد قال لكِ بأنه سيخرجك في وقت لاحق أغلقت الصحيفة و نهضت لتقوم بترتيبَ الفوضى التي سببتها – حسناً , ماذا سنفعل ؟ - قومي بالاتصال بصديقتك فابيان و أستدعِها للحضُور . - ماما فابيان ذهب للقاء عمتها , لا تستطيع القدوم لمنزلي ابتسمت سيلفيا – حسناً ما رأيك بأن تذهَبي و تتعلمي الطبخ ؟ ابتسمت كلارا على هذه الفكرة – حسناً هيا توجهت كلارا مع سيلفيا للمطبخ و كانتا تجهزان بعض المواد لصنع الكعك ابتسمت سيليفا وهي تنظر ل ِ كلارا الملطخة بالبُودرة كلارا وهي تنظر لأمها بفرح – سوف نصنع كعك الفانيليا حسناً ؟ - حسناً لم تلبثا الوقت في صنع الكعك حتى سَمِعا صوت الهاتف تركت سيلفيا ما بيدها و توجهت ل ِ غرفة المعيشة – سوف أذهب لأرى من بالهاتف لا تقومي بالعبث - حسناً |
تقدمت سيلفيا لهاتف المنزل – مرحباً - أهلا عمتي كيف حالك ؟ ب ِ حيرة – من ؟ أبتسَم – أنا ويليام عمَتي , ألا تتذكريني ؟ بفرح – أهلاً ويليام لم أسمع صُوتك منذ مُده ؟ كيف حالك ي َ صغيري ؟ بابتسامه – بخير شكراً لكِ , لكن عمتي أود أن آتي لكِ هل أستطيع ذلك ؟ - بالطبع أهلاً بك في كُل وقتَ . - حسناً أنا قادم الآن أمهليني بعض الوقت , ف َ أنا في الجِوار . - حسناً نحن ننتظرك - إلى اللقاء أغلقت سيلفيا الهاتف بفرح و بصوت عال – كلارا أخبري الخدم بأن يصنعوا الشاي و البسكويت فـ ويليام قادم خرجت كلارا من المطبخ و هي تقوم بتجفيف يديها و بابتسامة – ذلك الطفل لم نره منذ زمن - كلارا انتبهي لكلامك فهو ليس بطفل بابتسامة – ماما يكفي ذلك أنتٍ من قال ذلك أولاً ابتسمت – حسناً لا تدعيه بالطفل أمامه و إلا سوف يغضب .. حسناً ؟ بابتسامة – حسناً " إدوارد " كان مستلقي على ظهره و ينظر إلى الأعلى . ابتسم بألم لا يستطيع أن يخفيه – لماذا تركتني يشريكا ؟ ما هو السبب ؟ سَمع طرقاً على الباب و أنفتح بهدوء لتظهر شقيقته الصغيرة من خلف الباب بخجل – إدوارد نهض من السرير و تقدم نحوها وهو مبتسم – نعم ميرا تراجعت خطوة للوراء من الخجل فـ أدوارد لا يرتدي قميصه – أخي أريد أن أذهب للمُتنزه معك أبتسم أدوارد وهو ينظر لأخته – حسناً لكن ليس الآن تغيرت ملامح شقيقته تعني أنها سوف تبكي في أية لحظه – لكن لماذا ؟ أنت دائماً مشغول مع حبيبتك تلك . كان إدوارد مبتسم لكن عندما ذكرت ميرا يشريكا تجهم وجهه – ميرا اصمتي لا أريد أن أسمعك تنطقي بتلك العبارات مرة أخرى , هل فهمتي ؟ - نعم ولكن هل نذهب للعب الآن ؟ وهو يُبعد شقيقته كي يغلق الباب – كلاً هيا أذهبي لمربيتك لا أريد أن أسمع صوتاً فأنا سوف أخلد إلى النوم . ذهبت شقيقته من أمامه و هي حزينة – حسناً لكنك وعدتني أنك سوف تخرجني في يوم ما أغلق الباب وهو متألم – لماذا يشريكا ؟ لماذا ؟ القي بنفسه على السرير كي يخلد لنوم فهو من ليلتين لم ينم , منذ سماعة لكلمات يشريكا تلك " آل بيرتو , مستشفى العاصمة " كان ينتظر في الخارج حدُوث أي جديد لوالدة فهو في الداخل منذ أكثر من 4 ساعات – سحقاً لماذا يا وليام لماذا ؟ قام بوضع رأسه على يديه , كاد أن يبكي لكنهُ تماسك .. يكفي يكفــــــي يكفي أمي السبب هي السبب بلا شك وليام لم يكن هكذا في السابق , سحقاً لها لم يلبث إلا بضع دقائق وخرج الطبيب – مرحباً , أنت أبن السيد مايكل ؟ نهض آل بيرتو بسرعة و أجاب بتردد – نعم أنا .. ماذا حصل لوالدي أيها الطبيب أجبني ؟ ابتسم الطبيب ليخفف عن آل بيرتو – أنا آسف لكن والدك سوف يكون تحت ملاحظة الأطباء إلى الغد فأنا أخشى بأن الصدمة التي أثرت على والدك أن تُدخله – غيبوبة - . ب ِ دهشة – ماذا ؟؟ - لا تقلق فهو لم يَدخلها بعد لكنه سوف يكون تحت الملاحظة إلى يوم غد و ألآن تستطيع الذهاب فبقائك لا يعني شيئاً - حسناً خرج آل بيرتو متجهما من المشفى و عند خروجه نظر إلى السماء الممطرة أخذ يسَرع بخطُواته كي لا يبلله المطر , لِماذا علي أن أكُون الأخ الكبير ل ِ طفلِ لا يعي خطُورة ما يقُوم بهِ ؟ لماذا . . لمِـــــــــــاذا ؟ " منزل السيد جيرار " سَمعتا صوت الجرس سيلفيا – كلارا أخبري الخادمة أن تُسرع كي تفتح الباب لوليام نهضت كلارا و هي مبتسمة – حسناً بعد دقائق توجه ويليام لغرفة المعيشة حيث السيدة سيلفيا و كلارا قام بفتح الباب وهو مبتسم – مرحباً سيلفيا نهضت مسرعه و هي مبتسمة – ويليام , لكن تلاشت ابتسامتها عندما رأت منظره - وليام أنت مبلل جداً لماذا ؟ أبتسم وهو يقبل رأس عمته – عندما كنت في الخارج كان المطر يَهطل فتبللت سيلفيا وهي تحادث كلارا – أخبري الخدم بأن يُحضروا شيئاً كي يرتديه ويليام غير هذه الملابس , بسرعة كلارا وهي تخرج بخطوات سريعة – حسناً ابتسم وليام بخبث داخلي – هذه كلارا إذن ؟ - نعم أظن أنك لم ترها منذ زمن , و أنا لم أرك منذ زمن لقد كبرت أيها الشاب الصغير ابتسم وليام ولم يلبث إلا دقائق معدودة و إذا بالخدم يُحضرون الملابس لوليام . بعد نصف ساعة جلسوا جميعاً حول النار الدافئة , ابتسمت سيلفيا – أظن أن ملابس جيرار كبيرة عليك أبتسم وليام وهو ينظر إلى ملابسة كانت كبيرة نوعاً ما كما أنها فضفاضة أيضاً – لا بأس تقدمت كلارا وهي مبتسمة و خَلفها خادمة تتبعها بالشاي – مرحباً بكَ وليام في منزلنا القى وليام بنظرة على كلارا بتفحص ثم ابتسم – مرحباً بك خجلت كلارا من ويليام لأنها منذ زمن لم تره كما أنه تغير تغيراً جذري أصبح أوسم من ذي قبل ! سيلفيا – لقد كبرت و أصبحت أوسم من ذي قبل - أعجبتني مجاملتك عمتي - كلا فأنا لا أجاملك , كلارا ألم يزدد جمالاً هذا الشاب الصغير ابتسمت بخجل و تقدمت لتجلس بجوار والدتها – أظن ذلك اخذ كأس شاي وهو يرتشف منه – الشتاء أعلن دخوله - نعم لقد أكملنا السنة الجديدة وليام – كلارا بأي مرحلة أنتي ؟ - لازلت في الإعدادية اخذ قطعة من البسكويت و هو يأكلها بصمت , لا يستطيع أن يحتك في هذه الفتاة فهي لا تعجبه صحيح أنها جميله لكنها ليست من نوعه المفضل , كيف سيأخذها من أخيه و هي لا تعجبه .. سحقاً لذلك |
- أهلاً ب ِ الجميع , ق1 لا تستطيعُون أن تعلمُوا مدى سعادتي ب ِ أنتقاداتكُم البناءة ق1 ق1 أتمَنى أن يكُون هذا الجزء خالياً من الأخطاء - لكن إن وُجدت ف َ عليكُم أخباري أرجُوكم ! اليوم : الخميس تاريخ : 3 / 5 / 1432 هـ |
|
- أهلاً ب ٍ فسَتان روايتي ض1ق1 سعيده ب ِ أنكِ أول الراكَبين في الجزء الرابع ق1 اقتباس:
لكن م َ الذي يرمي إليه هذا الطفل الصغير ؟ اقتباس:
اقتباس:
أتمنى أن يكُون ذلك دائماً و ليس في هذا الجزء و حَسب ق1 اقتباس:
اقتباس:
شّكراً لكِ عزيزتي , تم التعديل في المُجلد = ) اقتباس:
ملاحظه - أعزائي الجزء الرابع , كان آخر جزء كتبته في المُجلد و مُنذ اليوم سُوف أقوم أنـا ب ِ الكتابة من جديد , لهذا في هذه اللحظه أرغب ب ِ تشجيعكُم و متابعتكُم الجيده , كي أكُمل ما بدأت بهِ . شّاكره لكُم - كاتلين , فستان السماء , عذبه بأحساسي - ق1 ف َ أنتم الثلآثي أقرب ثلآثي إلى قلبي , أتمنى أن لا أفتقدكُن = ) . |
|
- كلا كلا كلا , هذا كثير ب ِ النسبة لي لم أتوقع أن أرى الفتاة " زارا " تكُون أحد المتابعين ل ِ روايتي ض1ق1 أسعدتني أسعدتني أسعدتني , شّكراَ لكِ :g0380: اقتباس:
و الأهم أنها صدمة مُفرحة اقتباس:
أتفق معكِ ف َ أنا أحُب الروايات التي تميل إلى الفصحى لكن حُبي لها لا يمنع أن أقوم ب ِ كتابة روايه عامية ف َ لدي 6 روايات عامية قُمت ب ِ كتابتها ض1 اقتباس:
ل ِ ندع يوم الأحد يحكي ذلك مع الجزء الخامس ض1 اقتباس:
آمآ ( آل بيرتو ) اقتباس:
لا أظن أن آل بيرتو مُجرم مثلكِ ي َ عزيزتي ههههه ض1 اقتباس:
هنيئاَ لكِ ض1 اقتباس:
إن أسَتمريت في أعطاء المَزيد هل سَتكُونين متابعة مع من سَبقكِ ؟ ض1 شّكراً لكِ زآرا |
ق1
. . . . . . . . |
جزء رآإئع بحق خالي من الأخطاء اللغوية يَ فتاة :ewqqq:
بس حبيت أمر وأقولك اني قرأته وعجبني .. ولي عودة للتعليق المتمهل اذا أنهيت ماهو متراكم علي من وآإجبات دراسية :××::××: |
السسسسسلام عليكم ق1ق1
أنا جيت أخيراً ق1 قرأته من فتره وكُل يوم أقول هعلق لكن المشاغل ><" المُهم الجُزء غير طبيعي أبداً أبداً أبداً مادونا حاسه في تخبط في شخصيتها :52yicz: يعني خضوعها ورضوخها للامر الواقع وذهابها مع الشرطه وأسلوبها الرقيق في محاورتها لِ ويليام مش قادره أتخيل إنها عملت عملتها السوده مع راسيل يعني منين الرقه ومنين الخيانه؟:هق::هق: لازم نعترف؟صعبت عليّا لما قررت تسلم نفسها :52yicz::52yicz: ويليام ض1ض1ض1 حبيبي ويليام ق1ق1 مش عارفه حركاته جامده جداً وشخصيته "كول" واثق في نفسه بطريقه تفتح النفس بس يا عيني يا تري هيقدر يوقع بكلارا رغم إنه مش بيحبها؟ +أعتقد إن كلارا هتقع بسهوله لسبب صغير أولاً ويليام أقرب لِ كلارا في السن وبما إنها بتعتبر "آل بيرتو" مُجرد أخ ليها فَ ده معناه إنها إحتكت بيه كتير ويمكن من ردة فعل أمها وكلارا نفسها يتوضح إن إحتكاك كلارا بِ ويليام مش كتير أوي ففرصة وقوعها في حبه أعتقد هتكون أكبر +في ملاحظه هنا إنتي "خُزعبلات"كتبتي إنو كلارا في"الاعداديه" طيب إزاي وهي عندها "17"سنه أعتقد إنك غلطتي وكان قصدك الثانويه صح؟ض1 مايكل مَ توقعتش يكون بيحب مادونا كده لدرجة إنو يغمي عليه خُصوصاُ بعد مَ خانته! يمكن يكون له دور فعّال في الاحداث القادمه! آل بيرتو حاسه في حالة تخبُط هو كمان جواه الاخ الكبير وعليه مسؤوليات كتيره وشاقه وحاسه إنو بقه "مُشتت" مش عارفه يبقي مع مايكل ولا يروح يحاول يطلع "مادونا"من السجن أو يتابع أمر مُحاكمتها ولا يروح يلحق ويليام قبل مَ ياخد كلارا منه! ربنا يعينه ض1ض1ض1 خُزعبلاتي ض1 مُتشووووقه ججداً ليوم الاحد ض1 مُتابعه وبلهفه:g0380::g0380: |
الساعة الآن 10:51 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.